الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

إسلام ويب

بحث تفصيلي

المكتبة الإسلامية

  1. العرض الموضوعي
  2. العقيدة
  3. الإيمان
  4. الإيمان بالله
  5. توحيد الأسماء والصفات
  6. ما يقدح في توحيد الأسماء والصفات
عدد النتائج : 143    في البحث عن (ما يقدح في توحيد الأسماء والصفات)
إثبات مباينة الخلق للمخلوق بلا حلول وهذا قول سلف الأمة وأئمتها درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في مناهج الأدلة ورد ابن تيمية
ما حصله الإمام المهدي من الجزء العاشر التصريح بنفي الجسمية فهو الواجب بحسب زمانه درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في مناهج الأدلة ورد ابن تيمية
أصل الجهل والضلال والزندقة والنفاق والإلحاد والكفر والتعطيل في هذا الباب هو ما اشتركت فيه الدهرية والجهمية من التكذيب والنفي والجحود لصفات الله تعالى بلا برهان أصلا بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي في دعواه ورده عليه من وجوه > الوجه السادس عشر في الرد أن الأصل الذي اشتركت فيه الدهرية والجهمية التكذيب والنفي والجحود لصفات الله
حجة مبنية على وجوب الكون للجسم ووجوب حدوثه وامتناع حوادث لا أول لها وهذه حجة أكثرهم ( نفاة الصفات ) بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > حجة القاضي أبي بكر والقاضي أبي يعلى وغيرهما مبنية على وجوب الكون للجسم ووجوب حدوثه
يعظم على الجهال من المتفلسفة وأمثالهم وأشباههم تقدير حدوث العالم وتغيره لأنهم لم يقدروا الله حق قدره بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل موافقة طوائف من أهل الفلسفة والكلام لجماهير أهل السنة على ثبوت الصفات الذاتية والفعلية لله تعالى
الصفاتية إذا ضاقت عليهم الحجج في مسألة العرش والقرآن والرؤية وغيرها نحن نلتزم قول المعتزلة بنفي الصفات بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > يلزم الدهرية النافين لوجود الرب أو فعله من الشبهة والمحذور
العالم قديم واجب الوجود بنفسه مستغن عن صانع ( الدهرية ) بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > يلزم الدهرية النافين لوجود الرب أو فعله من الشبهة والمحذور
كل ما يحتج به في إثبات قدم العالم بل وفي نفي الصفات يلزم صاحبه أعظم مما فر منه حتى يؤول به الأمر إلى أن ينكر الوجود بالكلية أو يعترف ببطلان قوله وببطلان كل ما يدل على قوله وهذا موجود في عامة الدين بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > كل ما يحتج به في إثبات قدم العالم يلزم صاحبه أعظم مما فر منه
الوصف بالنفي كالوصف بالإثبات بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > الرد على مقالة الخطابي من وجوه > لو التزم الخطابي وأتباعه بالكتاب والسنة نفيا وإثباتا لم يحوجوا أهل السنة إلى نفي بدعهم
فليس في القرآن عن محمد صلى الله عليه وسلم ولا عن المرسلين المتقدمين ولا في التوراة والإنجيل وغيرهما من الكتب ولا في الأحاديث المأثورة عن أحد من المرسلين أنهم نهوا المشركين أو غيرهم أن يقولوا إن الله تعالى فوق السموات أو فوق العرش أو فوق العالم أو أن يصفوه بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مقالة الرازي نقلا عن أبي معشر المنجم ورد المؤلف عليها > إن كانت الحكاية صحيحة فهي تدل على صحة مذهب خصومهم وإلا فهي كذب
معنى الواحد والتوحيد ( عند المعتزلة والجهمية والمتكلمين ) بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في مناقشة حجج الرازي السمعية على نفي الجسمية والحيز والجهة > تفسير الجهمية والمعتزلة والمتكلمين والفلاسفة للواحد والتوحيد
نفي الولد والتجزية وهو سبحانه واحد لا يتجزأ بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > موافقة طائفة من أصحاب الإمام أحمد للصفاتية في تفسير الواحد
الله واحد في ذاته ليس بذي أقانيم ولا أبعاض بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > موافقة طائفة من أصحاب الإمام أحمد للصفاتية في تفسير الواحد > أقوال النصارى في الأقانيم
التجسيم ( معناه ) بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > موافقة طائفة من أصحاب الإمام أحمد للصفاتية في تفسير الواحد > لفظ التجسيم فيه نزاع
ثبوت شيئين ليس أحدهما هو الآخر وهذا موجود في الموضعين بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > ما ذكره الرازي من التقسيم على العظيم يرد نظيره في كل ما يثبت للرب
المراد بالغيرين إما أن يكونا ما يجوز وجود أحدهما دون الآخر أو ما يجوز العلم بأحدهما دون الآخر بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > المراد بالغيرين إما أن يكونا ما يجوز أو ما يجوز العلم بأحدهما دون الآخر
إذا ثبت أن الموجودات تنقسم إلى مفرد ومؤلف أو إلى بسيط ومركب أو إلى واحد وعدد علم أن في الموجودات ما ليس بمركب ولا مؤلف ولا عدد وهذه المعاني لا يخلو منها شيء من الموجودات بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > الوجه الثامن أن يقال اصطلاح هؤلاء أجود
كل من قال إنه فوق العرش وقال إنه ليس بجسم أو أثبت له هذه الصفات التي وردت بها النصوص كالوجه واليد وقال مع ذلك إنه ليس بجسم يرد عليه ذلك بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > قول الرازي إن الحنابلة يثبتون الأجزاء والأبعاض
الصفة السلبية التي لا تتضمن ثبوتا فلا يوصف بها إلا المعدوم بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > النفاة أحق بالتشبيه الباطل من أهل الإثبات
ما ذكرته من أنه لا يمكن إحساسه والإشارة إليه يستلزم أن يكون معدوما وذلك أبلغ في الحقارة من الجوهر الفرد بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > كونه موصوفا بالحقارة إنما يلزم لو كان له حيز ومقدار حتى يقال إنه أصغر من غيره
تمثيل الخالق بالمخلوق الضعيف الفقير وإن كان من الجنس الحقير ( مذهب الجهمية ) بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في الرد على البرهان الثاني للرازي في أنه يمتنع أن يكون مختصا بالحيز والجهة
الافتقار المعروف عند الإطلاق أن يكون الشيء محتاجا إلى ما هو مستغن عنه كافتقار العبد إلى الله بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في الرد على البرهان الثاني للرازي في أنه يمتنع أن يكون مختصا بالحيز والجهة
عبروا عن المعاني الصحيحة بل المعاني التي يعلم بضرورة العقل ثبوتها في نفس الأمر بل لا يستريب في ثبوتها أحد من العقلاء ما دام عاقلا عبروا عنها بالعبارات المشتركة المجملة التي قد تستعمل في معان فاسدة يجب تنزيه الباري سبحانه وتعالى عنها كان هذا الاشتراك مما أ بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في الرد على البرهان الثاني للرازي في أنه يمتنع أن يكون مختصا بالحيز والجهة
فيمن يسمي الحق باسم الباطل والباطل باسم الحق بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في الرد على البرهان الثاني للرازي في أنه يمتنع أن يكون مختصا بالحيز والجهة
وما كان كذلك فإنه ممكن لذاته ( الممكن لذاته ) بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في الرد على البرهان الثاني للرازي في أنه يمتنع أن يكون مختصا بالحيز والجهة
افتقارها إلى الموصوف ( الصفة ) بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في الرد على البرهان الثاني للرازي في أنه يمتنع أن يكون مختصا بالحيز والجهة
اختلاف الناس في التجسيم بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > الرد على البرهان الثالث للرازي في أنه يمتنع أن يكون مختصا بالحيز والجهة من مقامين > المقام الثاني ومناقشة المؤلف لحجة الرازي في المقام الثاني من وجوه
أقاويل المجسمة بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > الرد على البرهان الثالث للرازي في أنه يمتنع أن يكون مختصا بالحيز والجهة من مقامين > المقام الثاني ومناقشة المؤلف لحجة الرازي في المقام الثاني من وجوه
نهاية الإشراك بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > الرد على البرهان الثالث للرازي في أنه يمتنع أن يكون مختصا بالحيز والجهة من مقامين > المقام الثاني ومناقشة المؤلف لحجة الرازي في المقام الثاني من وجوه
السلب أول من ابتدعه في الإسلام بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > الرد على البرهان الثالث للرازي في أنه يمتنع أن يكون مختصا بالحيز والجهة من مقامين > المقام الثاني ومناقشة المؤلف لحجة الرازي في المقام الثاني من وجوه

بحث في الكتب

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب

محاور رئيسية

محاور فرعية

خدمات تفاعلية

وثيقة الخصوصية اتفاقية الخدمة اتصل بنا من نحن

جميع الحقوق محفوظة © 2023 - 1998 لشبكة إسلام ويب

جميع الحقوق محفوظة © 2023 - 1998 لشبكة إسلام ويب