جزى الله خيرا من إمام وباركت يد الله في ذاك الأديم الممزق قضيت أمورا ثم غادرت بعدها
بوائح في أكمامها لم تفتق فمن يسع أو يركب جناحي نعامة
ليدرك ما قدمت بالأمس يسبق فما كنت أخشى أن تكون وفاته
بكفي شنيء أزرق العين مطرق
جزى الله خيرا من إمام وباركت يد الله في ذاك الأديم الممزق قضيت أمورا ثم غادرت بعدها
بوائح في أكمامها لم تفتق فمن يسع أو يركب جناحي نعامة
ليدرك ما قدمت بالأمس يسبق فما كنت أخشى أن تكون وفاته
بكفي شنيء أزرق العين مطرق
جَزَى اللَّهُ خَيْرًا مِنْ إِمَامٍ وَبَارَكَتْ يَدُ اللَّهِ فِي ذَاكَ الْأَدِيمِ الْمُمَزَّقِ قَضَيْتَ أُمُورًا ثُمَّ غَادَرْتَ بَعْدَهَا
بَوَائِحَ فِي أَكْمَامِهَا لَمْ تُفَتَّقِ فَمَنْ يَسْعَ أَوْ يَرْكَبْ جَنَاحَيْ نَعَامَةٍ
لَيُدْرِكَ مَا قَدَّمْتُ بِالْأَمْسِ يُسْبَقِ فَمَا كُنْتُ أَخْشَى أَنْ تَكُونَ وَفَاتُهُ
بِكَفَّيْ شَنِيءٍ أَزْرَقِ الْعَيْنِ مُطْرِقِ