قوله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=25&ayano=74قرة أعين قال
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن : (
nindex.php?page=treesubj&link=24909_19644قرة الأعين في الدنيا وهو أن يرى العبد من زوجته ومن أخيه طاعة الله تعالى ) وقال : ( والله ما شيء أقر لعين المسلم من أن يرى ولده أو والده أو ولد ولده أو أخاه أو حميما مطيعا لله تعالى ) . وعن
nindex.php?page=showalam&ids=16024سلمة بن كهيل : ( أقر بهم عينا أن يطيعوك ) .
وروى
أبو أسامة عن
الأحوص بن حكيم عن
أبي الزاهرية عن
nindex.php?page=showalam&ids=15622جبير بن نفير أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
من رزق إيمانا وحسن خلق فذاك إمام المتقين . وقال
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد nindex.php?page=showalam&ids=14102والحسن :
nindex.php?page=tafseer&surano=25&ayano=74واجعلنا للمتقين إماما ( نأتم بمن قبلنا حتى يأتم بنا من بعدنا ) .
وقوله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=25&ayano=77قل ما يعبأ بكم ربي لولا دعاؤكم قال
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد : ما يصنع بكم ربي وهو لا يحتاج إليكم لولا دعاؤه إياكم إلى طاعته لتنتفعوا أنتم بذلك .
آخر سورة الفرقان .
قَوْلُهُ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=25&ayano=74قُرَّةَ أَعْيُنٍ قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنُ : (
nindex.php?page=treesubj&link=24909_19644قُرَّةُ الْأَعْيُنِ فِي الدُّنْيَا وَهُوَ أَنْ يَرَى الْعَبْدُ مِنْ زَوْجَتِهِ وَمِنْ أَخِيهِ طَاعَةَ اللَّهِ تَعَالَى ) وَقَالَ : ( وَاللَّهِ مَا شَيْءٌ أَقَرُّ لِعَيْنِ الْمُسْلِمِ مِنْ أَنْ يَرَى وَلَدَهُ أَوْ وَالِدَهُ أَوْ وَلَدَ وَلَدِهِ أَوْ أَخَاهُ أَوْ حَمِيمًا مُطِيعًا لِلَّهِ تَعَالَى ) . وَعَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=16024سَلَمَةَ بْنِ كُهَيْلٍ : ( أَقَرَّ بِهِمْ عَيْنًا أَنْ يُطِيعُوكَ ) .
وَرَوَى
أَبُو أُسَامَةَ عَنِ
الْأَحْوَصِ بْنِ حَكِيمٍ عَنْ
أَبِي الزَّاهِرِيَّةِ عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=15622جُبَيْرِ بْنِ نَفِيرٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
مَنْ رُزِقَ إِيمَانًا وَحُسْنَ خُلُقٍ فَذَاكَ إِمَامُ الْمُتَّقِينَ . وَقَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=16879مُجَاهِدٌ nindex.php?page=showalam&ids=14102وَالْحَسَنُ :
nindex.php?page=tafseer&surano=25&ayano=74وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ( نَأْتَمُّ بِمَنْ قَبْلَنَا حَتَّى يَأْتَمَّ بِنَا مَنْ بَعْدَنَا ) .
وَقَوْلُهُ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=25&ayano=77قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلا دُعَاؤُكُمْ قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=16879مُجَاهِدٌ : مَا يَصْنَعُ بِكُمْ رَبِّي وَهُوَ لَا يَحْتَاجُ إِلَيْكُمْ لَوْلَا دُعَاؤُهُ إِيَّاكُمْ إِلَى طَاعَتِهِ لِتَنْتَفِعُوا أَنْتُمْ بِذَلِكَ .
آخِرُ سُورَةِ الْفُرْقَانِ .