السؤال
ما الأهم، مستقبلي الدنيوي أم الديني؟ الآخرة أم الدنيا أم الاثنان؟ رضا الناس أم رضا الله أم الاثنان؟ هل يفضل أن يقوم الإنسان بالسفر بعيدا (دولة أخرى) إذا اكتشف الناس عادات قبيحة قد مارسها (فضيحة أو ما إلى ذلك) خصوصا وأنه سيلقى عداوة من جميعهم؛ أهله، وأصدقائه، وأقربائه، والذين يعرفونه، والذين لا يعرفونه، ويسعى أن يعيش بسلام بعيدا عنهم ممارسا لكافة واجباته الدينية، وأقرب ما يكون إلى الله، وأن يسعى لتحقيق أحلامه الدنيوية (الحلال منها) أم يبقى بين سخط الناس وعداواتهم؟
أتمنّى أن تكون إجاباتكم شاملة كلّ الأسئلة التي طرحت؛ لأنّها مصيريّه جدّا، وخصوصا القسم الذّي يتعلّق بالفضيحة في المجتمع.
وشكرا جزيلا.