الضرب الثاني : مشقة تنفك عنها العبادات غالبا ، وهي أنواع :
النوع الأول : كمشقة الخوف على النفوس والأطراف ومنافع الأطراف فهذه مشقة موجبة للتخفيف والترخيص ; لأن حفظ المهج والأطراف لإقامة مصالح الدارين أولى من تعريضها للفوات في عبادة أو عبادات ثم تفوت أمثالها . مشقة عظيمة فادحة