عدد النتائج : 388
في البحث عن (دلالة الفطرة على الله تعالى (كل مولود يولد على الفطرة))
وحينئذ فلا تكون مفطورة لا على يهودية ولا على نصرانية فعلى المجوسية أولى ويلزم أن تكون مفطورة على الحنيفية المتضمنة لمعرفة الحق والعمل به وهو المطلوب
درء تعارض العقل والنقل > الأدلة العقلية تدل على أن كل مولود يولد على الفطرة
الاعتراف بالخالق فإنه علم ضروري لازم للإنسان لا يغفل عنه أحد بحيث لا يعرفه بل لا بد أن يكون قد عرفه
درء تعارض العقل والنقل > فصل في قوله تعالى وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون
وخلق الله الخلق على الفطرة وهو قوله سبحانه فطرت الله التي فطر الناس عليها [سورة الروم] وهي الإقرار له بالربوبية مع معرفة الوحدانية
درء تعارض العقل والنقل > كلام أبي محمد بن عبد البصري
(إن الله لا يجبر على طاعة ولا على معصية وهو الجبار الذي جبر القلوب على فطرتها)
درء تعارض العقل والنقل > كلام أبي محمد بن عبد البصري
معرفة الوحدانية التي جبل الرحمن الرحيم الخلق عليها
درء تعارض العقل والنقل > تتمة كلام البصري وتعليق ابن تيمية على أن عقيدة السنة أربع عشرة خصلة
المعرفة الفطرية فإنه سبحانه لم يعرف فيها بغيره بل كان هو المعروف بها بنفسه إلى خلقه)
درء تعارض العقل والنقل > تتمة كلام البصري وتعليق ابن تيمية على أن عقيدة السنة أربع عشرة خصلة
يقول الله تعالى (خلقت خلقي حنفاء مقرين) يعني عرفاء عرفوه بوحدانيته وأقروا له بمعرفة ربوبيته
درء تعارض العقل والنقل > تتمة كلام البصري وتعليق ابن تيمية على أن عقيدة السنة أربع عشرة خصلة
(فليس شيء إلا وهو يعرف الله سبحانه ولو كان الحكم واحدا والمعرفة واحدة لاستووا
درء تعارض العقل والنقل > تتمة كلام البصري وتعليق ابن تيمية
التعيين حينئذ بما جعل الله في القلوب من ضرورة المعرفة والقصد والتوجه والإشارة إلى ما فوق السماوات فإنها مفطورة على أنه ليس فوق العالم غيره
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية على كلام ابن أبي موسى المعرفة هل تدرك بالعقول أم بالسمع؟
أن ما عرف وصفه تعرف عينه بوجه من وجوه الإحساس إما بذاته وإما ببعض خصائصه والله تعالى يختص بما فوق العالم فالعباد يشيرون إلى ذلك ويعلمون أن خالق العالم هو الذي فوق العالم لا يشركه في ذلك أحد وهذا العلم قد يحصل بالفطرة وقد يحصل بالاستدلال والقياس وقد يحصل ب
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية على كلام ابن أبي موسى المعرفة هل تدرك بالعقول أم بالسمع؟
الإيمان من تفضله وكتبه في القلوب
درء تعارض العقل والنقل > تابع كلام عبد الوهاب بن أبي الفرج المقدسي وتعليق ابن تيمية عليه
أمر وحدانية الله وإثبات صفاته وإلى ذلك ما وجدوه في أنفسهم وفي سائر المصنوعات من آثار الصنعة ودلائل الحكمة الشاهدة على أن له صانعا حكيما عالما خبيرا تام القدرة بالغ الحكمة
درء تعارض العقل والنقل > كلام أبي الفرج الشيرازي عن وجوب المعرفة بالشرع وتعليق ابن تيمية
وجوب معرفة الله وسائر المعارف الدينية من التوحيد وصحة النبوة والدين
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن الزاغوني عن وجوب النظر
معرفة الله تحصل الجزء التاسع بالاستدلال بنفس الإنسان ولا يحتاج مع ذلك إلى إثبات حدوث الأجسام
درء تعارض العقل والنقل > كلام الكلوذاني في تمهيده وتعليق ابن تيمية عليه
معرفة الصانع فطرية ضرورية معرفته بعينه وأن السماوات والأرض وما بينهما مخلوقة له حادثة بعد أن لم تكن وأن كل مولود يولد على الفطرة وأن الله خلق عباده حنفاء ولكن شياطين الإنس والجن أفسدوا فطرة بعض الناس فعرض لهم ما أزاحهم عن هذه الفطرة
درء تعارض العقل والنقل > فصل
ومعلوم لكل ذي فطرة سليمة أن العلم بأن الحادث لا بد له من محدث أبين من العلم بأن التخصص لا بد له من مخصص
درء تعارض العقل والنقل > تابع كلام أبي الحسين البصري وتعليق ابن تيمية
وجب على من أراد أن يعرف الله تعالى المعرفة التامة أن يفحص عن صانع جميع الموجودات
درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في «مناهج الأدلة» وتعليق ابن تيمية عليه
فهذه الطريق هي الصراط المستقيم التي دعا الله الناس منه إلى معرفة وجوده ونبههم على ذلك بما جعل في فطرهم من إدراك هذا المعنى
درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في «مناهج الأدلة» وتعليق ابن تيمية عليه
والحوادث مشهودة دلت على وجود القادر بنفسه ويمتنع أن يكون في الوجود قادران على الاستقلال بالفعل بحيث يكون كل منهما مستقلا بالفعل وحده فإنه إذا قدر ذلك فحال ما يفعل أحدهما الفعل يمتنع أن يكون الآخر قادرا على ذلك الفعل بعينه فاعلا له وحده فإنه إذا فعله أحدهم
درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في مناهج الأدلة وتعليق ابن تيمية عليه
العلم بثبوت هذا الرب أمر مستقر في الفطر مغروز في القلوب
درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في مناهج الأدلة ورد ابن تيمية عليه
إذا ذكر الله توجهت القلوب إليه سبحانه لما في الفطرة من معرفته أبلغ مما توجه إلى معين غيره إذا ذكر
درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في مناهج الأدلة ورد ابن تيمية
من المعلوم أن ما حدث لا يكون من غير محدث أحدثه ولا يكون هو حدث بنفسه فقال أم خلقوا من غير شيء أم هم الخالقون
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > جواب هذا الخاطر والوسواس من الشيطان
«يجب على من أراد أن يعرف الله تعالى المعرفة التامة أن يفحص عن منافع جميع الموجودات
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في نقل المؤلف عن كتاب مناهج الأدلة لابن رشد طرق معرفة الله تعالى
الأدلة على وجود الصانع تعالى منحصرة في هذين الجنسين دلالة العناية ودلالة الاختراع
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في نقل المؤلف عن كتاب مناهج الأدلة لابن رشد طرق معرفة الله تعالى
ثم ذكر دليلين في العالم ( أدلة الخطابي الثلاثة على وجود الخالق تعالى )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > أدلة الخطابي الثلاثة على وجود الخالق تعالى
المعارف التي يزعم النظار أنها لا تحصل بالقياس قد تحصل بالفطرة البديهية الضرورية عند ترك النفس هواها وتوجهها إلى طلب الحق
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تبرئة مشايخ الصوفية القدامى مما نسبه إليهم ابن رشد وغيره
تبديل فطرة الله التي فطر عليها عباده
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في ختم الرازي مقدمته الأولى بما نقله عن أرسطاليس والرد عليه من وجوه > الوجه السادس في الرد
الرسل لم يأمروهم باستحداث فطرة غير الفطرة التي فطروا عليها
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في ختم الرازي مقدمته الأولى بما نقله عن أرسطاليس والرد عليه من وجوه > الوجه السابع في الرد