فصل
الضرب الرابع : من
nindex.php?page=treesubj&link=18697_19696أعماله على متابعة الأمر ، لكنها لغير الله ، كطاعة المرائين ، وكالرجل يقاتل رياء وحمية وشجاعة ، ويحج ليقال ، ويقرأ القرآن ليقال ، فهؤلاء أعمالهم ظاهرها أعمال صالحة مأمور بها ، لكنها غير صالحة ، فلا تقبل
nindex.php?page=tafseer&surano=98&ayano=5وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين فكل أحد لم يؤمر إلا بعبادة الله بما أمر ، والإخلاص له في العبادة ، وهم أهل "
nindex.php?page=tafseer&surano=1&ayano=5إياك نعبد وإياك نستعين " .
فَصْلٌ
الضَّرْبُ الرَّابِعُ : مَنْ
nindex.php?page=treesubj&link=18697_19696أَعْمَالُهُ عَلَى مُتَابَعَةِ الْأَمْرِ ، لَكِنَّهَا لِغَيْرِ اللَّهِ ، كَطَاعَةِ الْمُرَائِينَ ، وَكَالرَّجُلِ يُقَاتِلُ رِيَاءً وَحَمِيَّةً وَشَجَاعَةً ، وَيَحُجُّ لِيُقَالَ ، وَيَقْرَأُ الْقُرْآنَ لِيُقَالَ ، فَهَؤُلَاءِ أَعْمَالُهُمْ ظَاهِرُهَا أَعْمَالٌ صَالِحَةٌ مَأْمُورٌ بِهَا ، لَكِنَّهَا غَيْرُ صَالِحَةٍ ، فَلَا تُقْبَلُ
nindex.php?page=tafseer&surano=98&ayano=5وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَكُلُّ أَحَدٍ لَمْ يُؤْمَرْ إِلَّا بِعِبَادَةِ اللَّهِ بِمَا أَمَرَ ، وَالْإِخْلَاصِ لَهُ فِي الْعِبَادَةِ ، وَهُمْ أَهْلُ "
nindex.php?page=tafseer&surano=1&ayano=5إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ " .