السؤال
أود معرفة السبيل لكيلا يتحول الفرح بالطاعة إلى عجب، وهل إذا خالط القلب شيء منه ثم صد عنه هل في ذلك شيء؟ وهل التفكير بأن أحدهم سيتحدث عن طاعتك دون أن تكون هي القصد- نسأل الله الإخلاص في كل عمل - يعد من العجب أيضاً؟ أم هي مجرد وساوس؟ أتمنى من فضيلتكم أن تدلونا على سبيل الخلاص منها؟
وأخيراً ما هي الأمور المعينة على الإخلاص؟ جزاكم الله خيراً.