السؤال
السلام عليكم
عمري 24 سنة، استيقظت لصلاة الفجر، وكأن أحدا يهمس لي أنها الفرصة الأخيرة، ذهبت وكنت أحس بالطعام يرتفع وينزل في منتصف صدري، صليت الفجر وفي الركعة الأخيرة أحسست بشيء مخيف يدخل جسمي مع دوخة وأشياء غريبة، حتى اعتقدت أنه الموت.
ذهب بي أخي المستشفى، قال الدكتور: لديه نزلة معوية، وحموضة زائدة. بعدها عملت تخطيط قلب، وبعد التخطيط قال دكتور الباطنية يجب أن أبقى 24 ساعة، وكان يعمل لي كل 4 ساعات تخطيطا للقلب، وأيضا فحص أنزيمات القلب، وكانت سليمة.
خرجت من المستشفى، بعدها أصبت بألم في صدري، ونغزات في القلب، وألم في ظهري مستمر، ذهبت لمستشفى خاص وذهبت لدكتور قلب، وبعدما رأى التخطيط قال: لا بد من التأكيد من فحوصات أخرى. وعمل لي اختبار جهد، وفحص الإيكو، وكلها سليمة، وحولني على دكتور الباطنية، فعمل منظاراً، ووجد التهابا في الاثني عشر، وارتجاعا في المريء، ووجد جرثومة أيضًا بالنفخ.
عالجت الجرثومة واختفت، ولكن ما زالت آلامي مستمرة، وأشعر أحيانا بأني سأموت، لدي ضيق تنفس، ورجفة، وأشياء حطمت حياتي.
السؤال هنا: هل اختبار الجهد والايكو يبين أن قلبي سليم، وأن ECG ليس قاطعا؟
السؤال الثاني: هل الارتجاع يسبب آلام الصدر كله والظهر ويجعل الخوف والوسواس مستمرا؟