السؤال
أريد أن أستشيركم في موضوع, سمعت عنه الكثير والكثير, ورأيت الكثير والكثير, واحتار عقلي وقلبي, فمنهم من يقول: هذا صحيح, والآخر يقول: هذا خطأ.
أنا شاب أعزب, عمري حاليا 27 عاما, أسأل عن كيفية الإقبال على خطبة فتاة, والذهاب لها في بيت أهلها, وأرجو أن أجد الجواب عندكم.
1- إن فكر شخص بالذهاب إلى فتاة كي يتقدم لها, ويرتبط بها, سواء رآها قبل ذلك أو لم يرها؛ هل الأفضل في أول زيارة له لبيت والدها أن يأخذ والده ووالدته معه، أو أي أحد معه, ولو صديقه؟ أم لا؟ وهل يفضل أن يأخذ هدية معه أم لا؟ وما نوع الهدية إن وجدت؟
2- ما المواضيع التي يمكن أن يتحدث فيها والد الفتاة أو الفتاة لكي يكون المتقدم لابنته مستعدا وجاهزا لأي سؤال؟ وما الأسئلة الهامة التي يمكن أن يسألها الشخص المتقدم لوالدها وللفتاة؟ وكيف يظهر بمظهر جيد ولائق؟
3- إن لم يحدث قبول بيني وبين من أريد خطبتها لأي سبب؛ فهل أقول إنني لا أرغب فيها, سواء بالتلميح أو التصريح, وأنا موجود في بيت أهلها؟ أم حينما أغادر بيت أهلها؟ وهل إن صرفت نظري عن خطبة الفتاة, هل إن اتصل بي والد الفتاة, أو أحد أقاربها ليسألني هل الأفضل أن أرد عليه, وأقول له لا أرغب في ابنتكم؟ أم الأفضل أن لا أرد عليه إطلاقا, وبذلك يفهم أنني لا أرغب في الزواج من ابنتهم لأي سبب ما, سواء كان منها أو من أهلها؟
أرجو الإجابة من المتخصصين.
أيضا أصبت منذ 9 سنوات بضمور تام وكامل في الخصية اليسار, وأصبحت فاقدة وظيفتها تماما, وأمارس الاستمناء, وبالطبع اعتمادا على الخصية اليمنى, وأنا حاليا مقبل على الزواج بعد سنتين تقريبا, وأخشى من الفشل.
ما مراحل القيام بالعملية الجنسية؟ وهل لا بد من المداعبة والملاعبة أم لا؟ أم إدخال العضو الذكري في مهبل الزوجة أولا, سواء عند فض البكارة أو بعد ذلك في الحياة عموما؟ ماذا أفعل؟ وهل سيتغير الأسلوب بعد ذلك؟ وما أفضل وضعية لفض الغشاء؟
كيف يتعامل الشخص مع زوجته طوال حياته؟ هل كلما رآها أو لامسها وجلس بجانبها؛ فإنه لا بد أن ينظر إليها بشهوة, ويلامسها بشهوة حتى لا يصيبه برود جنسي, وزهد في زوجته؟ وهل لا بد أن يجامعها بعد ذلك أم لا؟
أرجو التوضيح من المتخصصين.