عدد النتائج : 204
في البحث عن (مسألة تسلسل الحوادث ودوامها في الماضي والمستقبل(إثبات حوادث لا أول لها))
كلما تحرك زحل دورة الجزء الثاني تحركت الشمس ثلاثين فعدد دورات زحل أقل من عدد دورات الشمس والأقل من غير متناه والزائد على المتناهي بالمتناهي متناه فعددهما متناه
درء تعارض العقل والنقل > حجج الرازي في الأربعين على حدوث العالم ومعارضة الأرموي له > الرابع والتعليق عليه
والناس لهم في إمكان وجود ما لا يتناهى أقوال
درء تعارض العقل والنقل > حجج الرازي في الأربعين على حدوث العالم ومعارضة الأرموي له > الرابع والتعليق عليه
وجود علل ومعلولات لا تتناهى فهذا مما لم يجوزه أحد من العقلاء
درء تعارض العقل والنقل > حجج الرازي في الأربعين على حدوث العالم ومعارضة الأرموي له > الرابع والتعليق عليه
وعارضهم آخرون فادعوا أن الواحد من مخلوقاته كالفلك أزلي معه وأنه لم يزل ولا تزال حوادثه غير متناهية فهذه الدورات لا تتناهى وهذه لا تتناهى
درء تعارض العقل والنقل > حجج الرازي في الأربعين على حدوث العالم ومعارضة الأرموي له > الرابع والتعليق عليه
نقدر أن الأدوار الماضية من اليوم لا إلى أول جملة ومن الأمس كذلك ثم نطبق الطرف المتناهي من إحدى الجملتين في الوهم على الطرف المتناهي من الجزء الثاني الأخرى ونقابل كل فرد إحداهما بنظيره من الأخرى فإن لم تقصر إحداهما عن الأخرى في الطرف الآخر كان الشيء مع غير
درء تعارض العقل والنقل > حجج الرازي في الأربعين على حدوث العالم ومعارضة الأرموي له > الخامس والتعليق عليه
لو كانت الأدوار الماضية غير المتناهية كان وجود اليوم موقوفا على انقضاء ما لا نهاية له والموقوف على المحال محال
درء تعارض العقل والنقل > حجج الرازي في الأربعين على حدوث العالم ومعارضة الأرموي له > السادس والتعليق عليه
هل يعقل انقضاء ما يقدر أنه لا بداية له ولا ينتهي من جهة مبدئه أو لا؟
درء تعارض العقل والنقل > حجج الرازي في الأربعين على حدوث العالم ومعارضة الأرموي له > السادس والتعليق عليه
فإذا جوزتم تسلسل الحوادث بطل دليلكم على امتناع التسلسل في الآثار وأمكن حينئذ أن يكون الجسم القديم لم يزل متحركا فبطل دليلكم على حدوث الجسم
درء تعارض العقل والنقل > حجج الرازي في الأربعين على حدوث العالم ومعارضة الأرموي له > السادس والتعليق عليه
المحدث يحتاج إلى محدث أو أن الحدوث شرط في افتقار المفعول إلى الفاعل
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية
ذلك الزائد إن كان قديما يلزم أن يكون قدمه زائدا عليه ولزم التسلسل وإن كان حادثا كان للقديم أول
درء تعارض العقل والنقل > معارضة الأرموي وتعليق ابن تيمية
الأجسام لا تنفك عن الأعراض والأعراض لا تبقى زمانين فتكون حادثة وما لا ينفك عن الحوادث فهو حادث
درء تعارض العقل والنقل > طريقة الآمدي في الاستدلال على حدوث العالم
فإما أن يتسلسل الأمر إلى غير النهاية فيلزم منه مساواة الأنقص للأزيد في كلا طرفيه وهو محال وإن قصرت الجملة الناقصة في الطرف الذي لانهاية له فقد تناهت والزائدة إنما زادت على الناقصة بأمر متناه وكل ما زاد على المتناهي بأمر متناه فهو متناه
درء تعارض العقل والنقل > إيراد أحد المتكلمين الدليل على وجه آخر
لو كانت الحوادث الماضية غير متناهية كان الجزء الثالث وجود اليوم موقوفا على انقضاء ما لا نهاية له وانقضاء ما لا نهاية له محال والموقوف على المحال محال
درء تعارض العقل والنقل > الطريق الرابع في بيان امتناع ما لا نهاية له > تعليق ابن تيمية
لو كانت العلل والمعلولات غير متناهية وكل واحد منها ممكنا على ما وقع به الفرض فهي إما متعاقبة وإما معا فإن كانت متعاقبة فقد قيل إن ذلك محال
درء تعارض العقل والنقل > الطريق الرابع في بيان امتناع ما لا نهاية له > كلام آخر للآمدي
حصل في الأزل شيء من هذه الحركات أو لم يحصل فإن لم يحصل في الأزل شيء من هذه الحركات وجب أن يكون لمجموع هذه الحركات والحوادث بداية وأول وهو المطلوب
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية
إذا كان كل واحد من الآحاد لا وجود له في الأزل وهو بعض الجملة فليس بعض من أبعاض الجملة يكون موجودا في الأزل
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية > نقول أخرى عن الآمدي
(إذا كان التأثير فيها في حال وجودها فلا فرق بينه أن يكون وجودها مسبوقا بالعدم أو غير مسبوق)
درء تعارض العقل والنقل > أقوال الناس في مقارنة المعلول لعلته الثانية
المحدثات التي يشهد حدوثها يعلم بالضرورة أنها ليست موجودة بنفسها وإذا لم تكن كلها موجودة بغيرها ولا كلها موجودة بنفسها تعين أن منها الجزء الثالث ما هو موجود بنفسه ومنها ما هو موجود بغيره
درء تعارض العقل والنقل > إبطال التسلسل من وجوه > الوجه الرابع في إبطال التسلسل
الفاعل والعلة ونحو ذلك يمتنع أن يكون فاعلا لنفسه فكيف يكون فاعلا لفاعل نفسه؟
درء تعارض العقل والنقل > الدور نوعان والتسلسل نوعان
إذا كان كل من الجملة ممكنا بنفسه لا يوجد إلا بغيره فكل من الآحاد ليس وجوده بنفسه والجملة ليس وجودها بنفسها فليس هناك شيء وجوده بنفسه وكل ما ليس وجوده بنفسه فلا يكون وجوده إلا بغيره
درء تعارض العقل والنقل > سؤال الآمدي في كون الجملة ممكنة الوجود والأجوبة عليه > الجواب الأول في كون الجملة ممكنة الوجود
الجملة مركبة من الآحاد وآحادها غيرها وما افتقر إلى غيره لم يكن واجبا بنفسه
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية على كلام ابن سينا
إذا كانت الجملة غير الجزء الثالث ممكنة كانت واجبة بذاتها وهي مجموع الآحاد وكل واحد من الآحاد ممكن فالجملة أيضا ممكنة بذاتها والواجب بذاته لا يكون ممكنا بذاته
درء تعارض العقل والنقل > كلام الآمدي في دقائق الحقائق
إذا كانت الآحاد كلها ممكنة والاجتماع نسبة وإضافة بينها غايته أن يكون عرضا قائما بها امتنع أن يكون واجبا بنفسه فإن الموصوف الممكن يمتنع أن تكون صفته واجبة الوجود بنفسها
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية على كلام الآمدي
المجموع الذي هو هيئة اجتماعية نسبة وإضافة بين آحاد الممكنات ليس هو جوهرا قائما بنفسه فيمتنع أن تكون واجبة بنفسها فإن العرض مفتقر إلى غيره
درء تعارض العقل والنقل > الرد على ذلك من وجوه
الجملة ممكنة وهي معلولة الآحاد فلو كانت الجملة هنا مقترنة مجتمعة في زمان واحد
درء تعارض العقل والنقل > الرد على الآمدي