سورة القدر
مدنية، وقيل: مكية، وآيها: خمس آيات، وحروفها: مئة وخمسة وعشرون حرفا، وكلمها: ثلاثون كلمة.
بسم الله الرحمن الرحيم
nindex.php?page=treesubj&link=26777_28860_34367nindex.php?page=tafseer&surano=97&ayano=1إنا أنزلناه في ليلة القدر .
[1]
nindex.php?page=tafseer&surano=97&ayano=1إنا أنزلناه الضمير للقرآن، ولم يتقدم ذكره؛ لدلالة المعنى عليه.
nindex.php?page=tafseer&surano=97&ayano=1في ليلة القدر من اللوح المحفوظ إلى بيت العزة في سماء الدنيا جملة، ثم نزل به نجوما إلى الأرض على
محمد - صلى الله عليه وسلم - في عشرين، أو ثلاث وعشرين سنة، وسميت ليلة القدر؛ لأنها تقدر فيها آجال العباد وأرزاقهم، ويأتي الكلام عليها بعد انتهاء التفسير.
* * *
سُورَةُ الْقَدْرِ
مَدَنِيَّةٌ، وَقِيلَ: مَكِّيَّةٌ، وَآيُهَا: خَمْسُ آيَاتٍ، وَحُرُوفُهَا: مِئَةٌ وَخَمْسَةٌ وَعِشْرُونَ حَرْفًا، وَكَلِمُهَا: ثَلَاثُونَ كَلِمَةً.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
nindex.php?page=treesubj&link=26777_28860_34367nindex.php?page=tafseer&surano=97&ayano=1إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ .
[1]
nindex.php?page=tafseer&surano=97&ayano=1إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ الضَّمِيرُ لِلْقُرْآنِ، وَلَمْ يَتَقَدَّمْ ذِكْرُهُ؛ لِدَلَالَةِ الْمَعْنَى عَلَيْهِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=97&ayano=1فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ مِنَ اللَّوْحِ الْمَحْفُوظِ إِلَى بَيْتِ الْعِزَّةِ فِي سَمَاءِ الدُّنْيَا جُمْلَةً، ثُمَّ نَزَلَ بِهِ نُجُومًا إِلَى الْأَرْضِ عَلَى
مُحَمَّدٍ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي عِشْرِينَ، أَوْ ثَلَاثٍ وَعِشْرِينَ سَنَةً، وَسُمِّيَتْ لَيْلَةَ الْقَدْرِ؛ لِأَنَّهَا تُقَدَّرُ فِيهَا آجَالُ الْعِبَادِ وَأَرْزَاقُهُمْ، وَيَأْتِي الْكَلَامُ عَلَيْهَا بَعْدَ انْتِهَاءِ التَّفْسِيرِ.
* * *