فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين .
[72] فإذا سويته أتممت خلقه ونفخت فيه من روحي وأحييته بنفخ الروح فيه فقعوا خروا له ساجدين تكرمة وتبجيلا، لا عبادة، ولم يكن فيه وضع الوجه على الأرض، وإنما كان الانحناء، فلما جاء الإسلام، أبطله.