nindex.php?page=treesubj&link=30561_30614_34189_34513nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=87ولا يصدنك عن آيات الله بعد إذ أنزلت إليك وادع إلى ربك ولا تكونن من المشركين .
[87]
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=87ولا يصدنك لا يصرفنك.
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=87عن آيات الله عن قراءتها، والعمل بها.
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=87بعد إذ أنزلت إليك أي: بعد وقت إنزالها إليك، و (إذ) تضاف إلى الزمان; كحينئذ. قرأ
nindex.php?page=showalam&ids=17379يعقوب : (يصدنك) مجزوم النون، والباقون: بفتحها مشددة .
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=87وادع إلى ربك إلى توحيده
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=87ولا تكونن من المشركين الخطاب الظاهر للنبي - صلى الله عليه وسلم -، والمراد: أهل دينه، وجميع الآية يتضمن المهادنة والموادعة، وهذا كله منسوخ بآية السيف، وسبب هذه الآية: ما كانت قريش تدعو رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من تعظيم أوثانهم، وعند ذلك ألقى الشيطان في أمنيته أمر الغرانيق كما تقدم في سورة الحج.
* * *
nindex.php?page=treesubj&link=30561_30614_34189_34513nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=87وَلا يَصُدُّنَّكَ عَنْ آيَاتِ اللَّهِ بَعْدَ إِذْ أُنْزِلَتْ إِلَيْكَ وَادْعُ إِلَى رَبِّكَ وَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ .
[87]
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=87وَلا يَصُدُّنَّكَ لَا يَصْرِفُنَّكَ.
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=87عَنْ آيَاتِ اللَّهِ عَنْ قِرَاءَتِهَا، وَالْعَمَلِ بِهَا.
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=87بَعْدَ إِذْ أُنْزِلَتْ إِلَيْكَ أَيْ: بَعْدَ وَقْتِ إِنْزَالِهَا إِلَيْكَ، وَ (إِذْ) تُضَافُ إِلَى الزَّمَانِ; كَحِينَئِذٍ. قَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=17379يَعْقُوبُ : (يَصُدُّنْكَ) مَجْزُومُ النُّونِ، وَالْبَاقُونَ: بِفَتْحِهَا مُشَدَّدَةً .
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=87وَادْعُ إِلَى رَبِّكَ إِلَى تَوْحِيدِهِ
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=87وَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ الْخِطَابُ الظَّاهِرُ لِلنَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، وَالْمُرَادُ: أَهْلُ دِينِهِ، وَجَمِيعُ الْآيَةِ يَتَضَمَّنُ الْمُهَادَنَةَ وَالْمُوَادَعَةَ، وَهَذَا كُلُّهُ مَنْسُوخٌ بِآيَةِ السَّيْفِ، وَسَبَبُ هَذِهِ الْآيَةِ: مَا كَانَتْ قُرَيْشٌ تَدْعُو رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنْ تَعْظِيمِ أَوْثَانِهِمْ، وَعِنْدَ ذَلِكَ أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ أَمْرَ الْغَرَانِيقِ كَمَا تَقَدَّمَ فِي سُورَةِ الْحَجِّ.
* * *