فاستجبنا له ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجه إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين .
[90] فاستجبنا له ووهبنا له يحيى ولدا .
وأصلحنا له زوجه بتحسين خلقها وخلقها ، وجعلها ولودا بعد العقم إنهم أي : من ذكر من الأنبياء .
كانوا يسارعون في الخيرات يبادرون في عمل الطاعات .
ويدعوننا رغبا ورهبا طمعا وخوفا .
وكانوا لنا خاشعين متواضعين ذللا . قرأ عن الدوري : الكسائي يسارعون بالإمالة ، وأمال ، أبو عمرو ، وحمزة ، والكسائي : (موسى ) و (عيسى ) و (يحيى ) حيث وقع . وخلف
* * *