[ ص: 320 ] nindex.php?page=treesubj&link=11822_28723_29694nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=226للذين يؤلون من نسائهم تربص أربعة أشهر فإن فاءوا فإن الله غفور رحيم .
[226]
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=226للذين يؤلون يقسمون.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=226من نسائهم المعنى: يبعدون من نسائهم مؤلين.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=226تربص أي: انتظار.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=226أربعة أشهر تلخيصه: استقر للمؤلين تربص أربعة أشهر.
nindex.php?page=treesubj&link=11941_11836والإيلاء من المرأة عند
nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك nindex.php?page=showalam&ids=13790والشافعي nindex.php?page=showalam&ids=12251وأحمد : أن يحلف ألا يقربها أكثر من أربعة أشهر، فإذا مضت، وقف، فإما أن يجامع، أو يطلق، فإن امتنع، طلق عليه القاضي، وإن عجز عن الجماع، فاء بلسانه، فيقول: إذا قدرت جامعت، وعند
nindex.php?page=showalam&ids=11990أبي حنيفة : هو أن يحلف ألا يقربها أربعة أشهر فصاعدا، أو ألا يقربها مطلقا، وعليه كفارة إن وطئها قبل المدة، فإن انقضت الأربعة أشهر، وقعت تطليقة بائنة عند
nindex.php?page=showalam&ids=11990أبي حنيفة .
nindex.php?page=treesubj&link=11876_11878ومدة الإيلاء في الحر والعبد سواء عند
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي nindex.php?page=showalam&ids=12251وأحمد، وعند
nindex.php?page=showalam&ids=11990أبي حنيفة nindex.php?page=showalam&ids=16867ومالك يتنصف بالرق،
nindex.php?page=showalam&ids=11990فأبو حنيفة يعتبر رق المرأة،
nindex.php?page=showalam&ids=16867ومالك يعتبر رق الزوج; كما قالا في الطلاق، ويأتي ذكره قريبا.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=226فإن فاءوا رجعوا عن اليمين.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=226فإن الله غفور للمؤمنين.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=226رحيم ولهم.
[ ص: 320 ] nindex.php?page=treesubj&link=11822_28723_29694nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=226لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ فَإِنْ فَاءُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ .
[226]
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=226لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ يُقْسِمُونَ.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=226مِنْ نِسَائِهِمْ الْمَعْنَى: يَبْعُدُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ مُؤْلِينَ.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=226تَرَبُّصُ أَيِ: انْتِظَارُ.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=226أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ تَلْخِيصُهُ: اسْتَقَرَّ لِلْمُؤْلِينَ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ.
nindex.php?page=treesubj&link=11941_11836وَالْإِيلَاءُ مِنَ الْمَرْأَةِ عِنْدَ
nindex.php?page=showalam&ids=16867مَالِكٍ nindex.php?page=showalam&ids=13790وَالشَّافِعِيِّ nindex.php?page=showalam&ids=12251وَأَحْمَدَ : أَنْ يَحْلِفَ أَلَّا يَقْرَبَهَا أَكْثَرَ مِنْ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ، فَإِذَا مَضَتْ، وَقَفَ، فَإِمَّا أَنْ يُجَامِعَ، أَوْ يُطَلِّقَ، فَإِنِ امْتَنَعَ، طَلَّقَ عَلَيْهِ الْقَاضِي، وَإِنْ عَجَزَ عَنِ الْجِمَاعِ، فَاءَ بِلِسَانِهِ، فَيَقُولُ: إِذَا قَدَرْتُ جَامَعْتُ، وَعِنْدَ
nindex.php?page=showalam&ids=11990أَبِي حَنِيفَةَ : هُوَ أَنْ يَحْلِفَ أَلَّا يَقْرَبَهَا أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ فَصَاعِدًا، أَوْ أَلَّا يَقْرَبَهَا مُطْلَقًا، وَعَلَيْهِ كَفَّارَةٌ إِنْ وَطِئَهَا قَبْلَ الْمُدَّةِ، فَإِنِ انْقَضَتِ الْأَرْبَعَةُ أَشْهُرٍ، وَقَعَتْ تَطْلِيقَةٌ بَائِنَةٌ عِنْدَ
nindex.php?page=showalam&ids=11990أَبِي حَنِيفَةَ .
nindex.php?page=treesubj&link=11876_11878وَمُدَّةُ الْإِيلَاءِ فِي الْحُرِّ وَالْعَبْدِ سَوَاءٌ عِنْدَ
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشَّافِعِيِّ nindex.php?page=showalam&ids=12251وَأَحْمَدَ، وَعِنْدَ
nindex.php?page=showalam&ids=11990أَبِي حَنِيفَةَ nindex.php?page=showalam&ids=16867وَمَالِكٍ يَتَنَصَّفُ بِالرِّقِّ،
nindex.php?page=showalam&ids=11990فَأَبُو حَنِيفَةَ يَعْتَبِرُ رِقَّ الْمَرْأَةِ،
nindex.php?page=showalam&ids=16867وَمَالِكٌ يَعْتَبِرُ رِقَّ الزَّوْجِ; كَمَا قَالَا فِي الطَّلَاقِ، وَيَأْتِي ذِكْرُهُ قَرِيبًا.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=226فَإِنْ فَاءُوا رَجَعُوا عَنِ الْيَمِينِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=226فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ لِلْمُؤْمِنِينَ.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=226رَحِيمٌ وَلَهُمْ.