فخرج على قومه من المحراب فأوحى إليهم أن سبحوا بكرة وعشيا [مريم : 11] .
[11] فخرج على قومه صبيحة ليلة حمل امرأته .
من المحراب من المصلى ، أو من الغرفة ، وكان الناس ينتظرونه ليخرج إلى الصلاة ، فخرج متغيرا لونه ، فأنكروه وقالوا : ما لك يا زكريا ؟
فأوحى أومأ إليهم إشارة بإصبعه أن سبحوا صلوا .
بكرة وعشيا طرفي النهار . قرأ عن ابن ذكوان : (المحراب ) بالإمالة ، والباقون : بالفتح . ابن عامر