السؤال
كنت أعاني من الفصام وعولجت، فهل الأعراض السلبية للفصام مثل: الانهودينيا تستمر بعد علاجه؟
وهل هناك أمراض يكون لها نفس أعراض الفصام، ولكنها ليست فصامًا، مثل: الهلاوس السمعية؟ وهل الذكريات الكاذبة من الفصام؟ وهل يمكن أن يسببها مرض آخر؟
هل يعالج راسبادال الأعراض السلبية للفصام؟
أشعر بعدم الرغبة في الاستمرار بالحياة، فهل هذا بسبب الدوء؟