السؤال
لي أب متعلم جداً وعلى درجة عالية من الثقافة الإسلامية ولكنه يرفض الصلاة في المسجد أو صلاة التراويح ولا يصلي إلا في البيت، وكلما كلمته أو حاولت أن أنصحه أو أسأله في الموضوع غضب مني وأحياناً يزجرني أن أعاود الحديث في ذلك الموضوع مرة أخرى، وإلا لن يحصل لي طيب.
مع العلم أنه يبلغ من العمر فوق الستين عاماً، لا أدري هل أتركه أم أعاود الكرة معه؟ ولكن أخاف أن يغضب علي لأنه عصبي جداً، وأنوه لأنه يتابع التلفاز والأفلام الأجنبية ليس الفاضحة ولكنه لا يأبه لشيء، ولو حاولت منعه يغضب، ما عساي أفعل، بارك الله فيكم.