السؤال
السلام عليكم ورحمة الله.
أنا في حيرة, ولا أعرف ماذا أعمل؟
أشعر بتشتت, وذلك بسبب شكي بزوجي, أشك فيه كثيرًا, وأصبحت لا أصدقه, بعد ولادتي وفي فترة النفاس وجدت رسالة بجوال زوجي, وعندما سألته حلف لي أنه لا يعرف صاحب الرقم, وكتب الرسالة فقط ليستدرجه, وقد كنت أثق فيه ثقة عمياء, وبعد قراءة الرسالة, لم أعد أثق به, وقد مضى على ولادتي 8 أشهر, وما زلت أشك فيه؛ لأن يضع رقمًا سريًا لجواله بعض الأوقات, وإذا جلس على جهاز الكمبيوتر يمسح ما يدخله, لا أعرف لماذا يفعل ذلك؟ وهل لديه ما يخفيه؟
وإذا كان لديه ما يخافه فماذا أفعل في ذلك الحين؟
أرجو مساعدتي وتوجيهي.