السؤال
السلام عليكم.
تزوجت زواجاً تقليدياً برجل يحترمني وأحترمه، ورزقنا الله بطفلة، وقبل أن تكمل ابنتي سنة، حملت مرة أخرى، وكان حملاً صعباً، مليئاً بالأزمات الصحية، ولد ابني -الحمد لله-، وأكملت النفاس في بيت أهلي.
عدت لبيتي لأتفاجئ بخيانة زوجي، ليس لدي دليل، لكني متأكدة من خيانته لي في بيتي، انصحوني، كيف أتعامل معه؟ لأني أشعر بالقهر والخيبة، خاصة أني كنت حاملاً ومريضة، ولم أقصر معه يوماً، وبشهادته، مع العلم عندما واجهته نفى وبشدة، وبكى كثيراً، أظنه ندم، ولكني لم أعد أثق فيه، وأراه دائماً خائناً وسيخون.
شكراً.