السؤال
السلام عليكم.
أريد أن أعرف، كيف أجمع بين الرضا والدعاء؟ فعندما أذعن لقضاء الله تعالى وأرضى به لا أطلب شيئا، وبالتالي لا أدعو، ولكنني قلت أن علي الدعاء كأخذ بالأسباب، ولكنني عندها أفقد الرضا وأشعر بالجزع أو الخوف، ولا أدري هل هذا شعور جيد أم لا!
وأنا أعلم أن من شروط الدعاء أن أطلب الحاجة بصدق، فكيف أطلبها بصدق وأنا راضية عما أعطاني الله إياه؟ كيف أجمع بين الأمرين؟