السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
بارك الله في جهودكم، ونفع بكم.
قبل أربع سنوات بدأ أخي يشك في من حوله من أصحابه في العمل، وبعد مرور سنة بدأ يغيب عن العمل، ثم ترك الوظيفة، ثم بدأ يشك في إخوانه وزوجته.
ذهب إلى الطبيب، وتبين أنه مصاب بالفصام الباروني الظناني، استمر على العلاج لمدة 6 أشهر، واستفاد منه جدا، لكنه توقف عنه، ورجع للشك في زوجته، ويريد طلاقها، وله منها أبناء.
هل رغبته في الطلاق بسبب تركه للعلاج؟ هل بالعلاج سيعود طبيعيا؟ علاقته بزوجته طيبة، ويرغب في بقاء الأطفال معه، فهل يشكل خطرا عليهم؟
أرجو إفادتي، شكرا لكم.