قوله ( وإن ) ( لم يكن مظاهرا ) ، هذا هو الصحيح من المذهب ، جزم به في الوجيز ، وغيره وصححه في النظم ، وغيره ، وقدمه في الشرح ، والرعايتين ، وقيل : يكون مظاهرا إذا نواه ، وأطلقهما في المحرر ، والحاوي الصغير ، والفروع ، والمغني ، وحكاهما روايتين ، والمعروف : وجهان . ( قال : أنت علي كظهر البهيمة )