nindex.php?page=treesubj&link=17581_17516_17508ويحرم نمص ، ووشر ، ووشم على الصحيح من المذهب . وقيل : لا يحرم . nindex.php?page=treesubj&link=17519ويحرم وصل شعر بشعر على الصحيح من المذهب وقيل : يجوز مع [ ص: 126 ] الكراهة ، جزم به في المستوعب ، والتلخيص ، والحاويين ، والرعاية الصغرى ، وغيرهم ، وقدمه في الرعايتين . قيل : يجوز بإذن الزوج . وفي تحريم nindex.php?page=treesubj&link=19345نظر شعر أجنبية ، زاد في التلخيص : ولو كان بائنا وجهان . وأطلقهما في الرعاية الكبرى ، والفروع ، وابن تميم ، والتلخيص . وظاهر كلام nindex.php?page=showalam&ids=11851أبي الخطاب في الانتصار : الجواز . ذكره عنه ابن رجب . وقيل : لا يحرم مطلقا . ويحرم nindex.php?page=treesubj&link=17522وصله بشعر بهيمة . وقيل : يكره . وهو ظاهر كلامه في المستوعب ، والتلخيص ، والبلغة ، والحاويين ، وغيرهم ، وظاهر ما قدمه في الرعاية . وأطلقهما في الفروع . فعلى القول بتحريم وصل الشعر : في صحة الصلاة معه وجهان ، الأول : الصحة ، وجزم به في الفصول فيما إذا nindex.php?page=treesubj&link=17520_17521وصلته بشعر ذمية . ولو قلنا ينجس الأدمي بالموت . وقيل : تصح . ولو كان نجسا . حكاه في الرعاية . وتبعه في الفروع . قلت : وفيه نظر ظاهر ، ولا بأس بالقرامل ، وتركها أفضل ، nindex.php?page=showalam&ids=12251وعنه هي كالوصل بالشعر ، إن أشبهه كصوف . وقيل : يكره ، ولا بأس بما يحتاج إليه لشد الشعر ، وأباح ابن الجوزي nindex.php?page=treesubj&link=17508النمص وحده . وحمل النهي على التدليس ، أو أنه شعار الفاجرات ، وفي الغنية وجه يجوز النمص بطلب الزوج . ولها حلقه وحفه نص عليهما ، وتحسينه بتحمير ونحوه . وكره ابن عقيل حفه كالرجل . فإن nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد كرهه له ، والنتف بمنقاش لها .

nindex.php?page=treesubj&link=17581_17516_17508وَيَحْرُم نَمَصٌ ، وَوَشَرٌ ، وَوَشْمٌ عَلَى الصَّحِيحِ مِنْ الْمَذْهَبِ . وَقِيلَ : لَا يَحْرُمُ . nindex.php?page=treesubj&link=17519وَيَحْرُمُ وَصْلُ شَعْرٍ بِشَعْرٍ عَلَى الصَّحِيحِ مِنْ الْمَذْهَبِ وَقِيلَ : يَجُوزُ مَعَ [ ص: 126 ] الْكَرَاهَةِ ، جَزَمَ بِهِ فِي الْمُسْتَوْعِبِ ، وَالتَّلْخِيصِ ، وَالْحَاوِيَيْنِ ، وَالرِّعَايَةِ الصُّغْرَى ، وَغَيْرِهِمْ ، وَقَدَّمَهُ فِي الرِّعَايَتَيْنِ . قِيلَ : يَجُوزُ بِإِذْنِ الزَّوْجِ . وَفِي تَحْرِيمِ nindex.php?page=treesubj&link=19345نَظَرِ شَعْرِ أَجْنَبِيَّةٍ ، زَادَ فِي التَّلْخِيصِ : وَلَوْ كَانَ بَائِنًا وَجْهَانِ . وَأَطْلَقَهُمَا فِي الرِّعَايَةِ الْكُبْرَى ، وَالْفُرُوعِ ، وَابْنُ تَمِيمٍ ، وَالتَّلْخِيصِ . وَظَاهِرُ كَلَامِ nindex.php?page=showalam&ids=11851أَبِي الْخَطَّابِ فِي الِانْتِصَارِ : الْجَوَازُ . ذَكَرَهُ عَنْهُ ابْنُ رَجَبٍ . وَقِيلَ : لَا يَحْرُمُ مُطْلَقًا . وَيَحْرُمُ nindex.php?page=treesubj&link=17522وَصْلُهُ بِشَعْرِ بَهِيمَةٍ . وَقِيلَ : يُكْرَهُ . وَهُوَ ظَاهِرُ كَلَامِهِ فِي الْمُسْتَوْعِبِ ، وَالتَّلْخِيصِ ، وَالْبُلْغَةِ ، وَالْحَاوِيَيْنِ ، وَغَيْرِهِمْ ، وَظَاهِرُ مَا قَدَّمَهُ فِي الرِّعَايَةِ . وَأَطْلَقَهُمَا فِي الْفُرُوعِ . فَعَلَى الْقَوْلِ بِتَحْرِيمِ وَصْلِ الشَّعْرِ : فِي صِحَّةِ الصَّلَاةِ مَعَهُ وَجْهَانِ ، الْأَوَّلُ : الصِّحَّةُ ، وَجَزَمَ بِهِ فِي الْفُصُولِ فِيمَا إذَا nindex.php?page=treesubj&link=17520_17521وَصَلَتْهُ بِشَعْرِ ذِمِّيَّةٍ . وَلَوْ قُلْنَا يَنْجَسُ الْأَدَمِيُّ بِالْمَوْتِ . وَقِيلَ : تَصِحُّ . وَلَوْ كَانَ نَجِسًا . حَكَاهُ فِي الرِّعَايَةِ . وَتَبِعَهُ فِي الْفُرُوعِ . قُلْت : وَفِيهِ نَظَرٌ ظَاهِرٌ ، وَلَا بَأْسَ بِالْقَرَامِلِ ، وَتَرْكُهَا أَفْضَلُ ، nindex.php?page=showalam&ids=12251وَعَنْهُ هِيَ كَالْوَصْلِ بِالشَّعْرِ ، إنْ أَشْبَهَهُ كَصُوفٍ . وَقِيلَ : يُكْرَهُ ، وَلَا بَأْسَ بِمَا يُحْتَاجُ إلَيْهِ لِشَدِّ الشَّعْرِ ، وَأَبَاحَ ابْنُ الْجَوْزِيِّ nindex.php?page=treesubj&link=17508النَّمَصَ وَحْدَهُ . وَحَمَلَ النَّهْيَ عَلَى التَّدْلِيسِ ، أَوْ أَنَّهُ شِعَارُ الْفَاجِرَاتِ ، وَفِي الْغُنْيَةِ وَجْهٌ يَجُوزُ النَّمَصُ بِطَلَبِ الزَّوْجِ . وَلَهَا حَلْقُهُ وَحَفُّهُ نَصَّ عَلَيْهِمَا ، وَتَحْسِينُهُ بِتَحْمِيرٍ وَنَحْوِهِ . وَكَرِهَ ابْنُ عَقِيلٍ حَفَّهُ كَالرَّجُلِ . فَإِنَّ nindex.php?page=showalam&ids=12251أَحْمَدَ كَرِهَهُ لَهُ ، وَالنَّتْفُ بِمِنْقَاشٍ لَهَا .