في حق من هو من أهل الوجوب : وجوبا موسعا ، بمعنى أنها تثبت في ذمته يفعلها إذا قدر لقوله تعالى { ( وتجب الصلاة بدخول أول وقتها ) أقم الصلاة لدلوك الشمس } والأمر للوجوب على الفور ولأن دخول الوقت سبب للوجوب ، فترتب عليه حكمه عند وجوده ، فالوقت سبب وجوب الصلاة لأنها تضاف إليه وهي تدل على السببية وتتكرر بتكرره وهو سبب نفس الوجوب إذ سبب وجوب الأداء : الخطاب .