السؤال
أنا أنتسب إلى الرسول صلى الله عليه وسلم من ابنته فاطمة، وأنا مسلم وأشهد أن لا إله إلا الله قبل كل شيء وأعتز وأحمد الله على نعمه وعلى نسبي وأتمنى (وأسألك الدعاء يا شيخ)، أن أكون حقاً بالفعل وبالقول منتسباً إلى ذلك البيت الشريف، ولكن المشكلة أن البعض يشك في هذا الانتماء بدافع الحسد والبعض الآخر وإن اعترف فإنه يستهزئ بدعوى أنه لا يهم الانتماء وإنما العمل، والحقيقة أنه يتمنى أن يكون منتسباً لهذا البيت ومن منا لا يتمنى أن يكون حتى خادماً لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فما العمل يا شيخ؟