السؤال
هناك أخت عمرها 27 سنة، تعرضت للاغتصاب وهي بعمر 9 سنوات. الفتاة كردية ومن عائلة صعبة جدا، وأي شيء يمس موضوع الشرف سيؤدي إلى مقتلها دون تصديقها مطلقا.
الأخت ملتزمة جدا، وقالت باستحالة قبولها لغش زوجها بعملية ترقيع البكارة، ولكن إن لم يكن ذلك، فزاوجها مستحيل، وستكون حياتها مهددة بالخطر.
منذ سنوات عديدة يأتيها خطاب بالجملة ومن كل المستويات، لكنها لا تستطيع عمل شيء، الشيء الوحيد الذي تنتظره هو الموت.
أتمنى أثناء الإجابة أن تتذكر أنها معرضة للقتل في حال قامت بشرح حالتها لأحد من عائلتها، وهي تريد الزواج، والخلاص؛ لأن عائلتها مع كل خاطب جديد هناك مشكلة جديدة وخلاف، ويطالبونها بالزواج.