السؤال
أنا فتاة قد كتب كتابي، ولكني لم أقبض المهر، ولم يتم حفل الزفاف، علما بأننا عملنا حفلة إشهار كتب كتاب.
خلوت أنا وخطيبي في منزل أهلي، فقبلته على عنقه، وقد تركت أثرا لاحظه المدعوون في حفلة الإشهار، وأثار الحديث، وقام البعض بتحريمه. والغيبة والنميمة عنا. هل ما فعلته محرما؟
وقام أهلي بمعاقبتي، ومنعي من الحديث مع خطيبي، علما بأنه مغترب، ومنع زيارة أهله، وأمي طول الوقت تسبني وتلعنني، وتتلفظ علي بألفاظ سيئة جدا، وتدعو الله علي بأن يصيبني بالسرطان، ويفضحني ويشلني وغيرها.
فهل دعاؤها علي يستجاب؟