السؤال
إلى فضيلة الشيخ لدينا سؤال عندما يدخل المسلمون الجنة ويطالبون بإخوانهم الذين في النار، فيأتي الرسول صلى الله عليه وسلم ويشفع فيهم مع المؤمنين فيخرجون من في قلبه مثقال دينار من إيمان إلى مثقال ذرة وسؤالنا: هل معنى ذلك أن من عنده أكثر من مثقال دينار من إيمان لا يدخل النار أصلاً، وهل الشفاعة تكون بعد دخول المؤمنين الجنة مباشرة أم بفترة طويلة؟ وجزاكم الله خيراً.