السؤال
أنا وزوجتي نتشاجر كثيرا لأسباب عديدة وكثيرة.
تلفظت بالطلاق مرة، وأرجعتها بعد ذهابي إلى أبيها. فقال: إن طلقتها مرة أخرى سأضاعف مبلغ المهر، وقلت له موافق.
بعد عام من ذلك الوقت تلفظت بالطلاق مرة ثانية، وسألت واحدا من رجال العلم عن طريق وسيط ولست أنا السائل فقال لي: لا تحسب، علما أنني مقتنع أنني تلفظت بالطلاق ونويت إرجاعها، وقلت لها: هل أنت موافقة على بقاء زواجنا؟ فوافقت.
المهم بعد عام كامل من المشاجرات تلفظت بالثالثة، وقلت لها: هذه الثالثة. فهل بانت بينونة كبرى؟
وهل أدفع ضعف المقدم، علما أنني أرجعتها خلال أسبوعين؟
جزاكم الله كل خير.