السؤال
أنا شاب في الثلاثين، وفي صغري دعوت الله أن يعاقبني على كل شيء في الدنيا، ومنذ ذلك الوقت وأنا أعاني إلى الآن؛ بل وتزيد معاناتي تدريجياً، ولكن كل المؤشرات تدل على أني مسحور، وقد ذهبت إلى أطباء باطنية، ومخ وأعصاب، وجراحة وكلهم بلا جدوى.
قصتي طويلة، فأنا أعاني منذ الصغر ابتداءً من ألم مستمر في الرأس ، وكثرة النسيان، والكوابيس المرعبة، وزيغ البصر، وضربات القلب المرتفعة، والخوف بدون سبب...إلخ.
مع ذكر أني كنت ذكياً لدرجة كبيرة قبل ذلك، ومتفوقاً جدًّا في الدراسة، فهذه قصتي باختصار، أفيدوني، رجاءً.