السؤال
لقد أنجبت زوجتي التي تبلغ من العمر (16 عاماً) منذ أسبوع مولودها الأول، وفي غرفة الولادة وبعد الإنجاب أخبرتني الطبيبة أن ضغطها ارتفع كثيراً (190 درجة)، ولم تخبرني ما سبب هذا الارتفاع المفاجئ؟ علماً أن زوجتي لا تعاني من ضغط مزمن أو أي أمراض أخرى، وحتى في فترة الحمل لم تكن تعاني من ارتفاع ضغط.
والحمد لله ربنا سلمها ومولودها وولدت ولادة طبيعية، ولكن هناك ملاحظة أنه صار عندها في الشهور الأخيرة من الحمل تورمات في الوجه واليدين والقدمين، السؤال: هل هذه الحالة ستتكرر مع كل ولادة أم الأسلم ألا أجعل زوجتي تنجب مرة أخرى حفاظاً على سلامتها؟