السؤال
السلام عليكم.
أرسل لسيادتكم استشارة في موعد زواجي، حيث أنى خاطب ودائماً أقع في المحظور، وقد أرسلت لسيادتكم من ذي قبل وتكرمت بالرد بأني أسرع بالزواج، وقد فكرت في ذلك ولكن الشيء الذي أخرني هو أن خطيبتي تدرس بالسنة الثانية بالجامعة، فإني أخشى أن أقوم بالزواج وتهمل هي في دراستها، فأنا في حيرة هل من المعقول أن انتظر سنتين أم أتوكل على الله وأتزوج لكي أعف نفسي، وموضوع تكملة الدراسة يجيء براحته، وأنا خائف من التجربة خاصة لو أكرمني الله وأصبحت حاملاً.
فأرجو من سيادتكم نصيحتي وإفادتي في هذا الأمر ولكم جزيل الشكر.