السؤال
السلام عليكم.
قبل حوالي عام وجدت حبة داخل الجلد قريبة من فتحة الشرج بحجم حبة بازيلا، لا تؤلمني ولا تنزل أي شيء، ذهبت لطبيب جلدي -وقتها- فأعطاني دواء فيوسيدين لها، وعند المراجعة أخبرته: أنها لم تختف من الدواء؛ فقال لي: عادي، اتركها وما تؤثر، وبعد سنة من ذلك كبرت وتضاعف حجمها ليومين، ثم قل حجمها بعد اليومين، فما هذه؟ وهل تشكل أي خطورة؟ صراحة أريد معرفة هل ممكن أن تكون ورمًا خبيثًا -لا سمح الله- أم لا، وأي أعراض تخوف منها؟