السؤال
السلام عليكم
أنا متزوجة منذ خمس سنوات، وعمري الآن 32 عاما، وقد حملت في طفلي الأول بعد مرور 6 أشهر على زواجي، والحمد لله رزقت بطفل معافى وسليم، وبعدها بـ 3 سنوات ونصف حملت بطفل ثانٍ، وقبل انتهاء الشهر السادس للحمل بأيام، وعند مراجعتي الشهرية للدكتورة؛ كنت قد لاحظت عدم تحرك الجنين، وعرفت أن جنيني قد مات.
والآن وبعد مرور 7 أشهر على الإجهاض -كنت مداومة على أخذ حمض الفوليك- حصلت عندي بعض الإفرازات، ووصفت لي الدكتورة تحاميل وحبوبا كل 3 أيام، وأخبرتني أيضا أنني أعاني من تجلط في الدم، وأجسام مضادة، علما أن فصيلة دمي موجبة (B) وزوجي (A) أما طفلي فموجب (O).
سؤالي: هل ممكن فعلا أن يكون لدي أجسام مضادة، وأنا غير سالبة، وقد رزقت بطفل سليم؟ وما العلاج المناسب قبل اتخاذ قرار الحمل؟