السؤال
ابني عمره سنتان وعشرة أشهر، منذ حوالي سبعة أشهر تعرض لارتفاع شديد في درجة الحرارة، وأخذ حقنة خافضة للحرارة مرتين -والحمد لله- تحسن.
سافرت للسعودية وبعد شهرين ارتفعت درجة حرارته، فكتب له الطبيب مضادا حيويا، وخافضا للحرارة (شراب) ومع نهاية المضاد الحيوي تحسن، وتكرر الأمر معه مرتين.
ولاحظت أنه يحدث له ذلك بعد أكله أو شربه شيئا مثلجا -والحمد لله- له شهران بخير، لكنه (يشخر) وهو نائم، ويتنفس من فمه، فأعطيته منظما وطاردا للبلغم، ودواءً لحساسية الشخير، خف الأمر قليلا، لكنه مازال يتنفس من فمه، هل هناك لحمية زائدة أم ماذا؟
وجزاكم الله كل خير.