السؤال
السلام عليكم.
أنا لا أعاني من أي مرض عضوي في الجهاز الذكري - والحمد لله - لكن مشكلتي أنني لا أشتهي النساء, وأعتقد أن هذا مرض نفسي؛ حيث أفضل نفس الجنس - والعياذ بالله – وأنا أحاول بشتى الطرق أن أعالج نفسي, ولم أستطع, فلم أجد أي حل أمامي سوى تركيب الدعامة الذكرية, فهل منها خطورة؟
علمًا بأنني راسلت الطبيب, وذكرت المشكلة, فقال: عادية, وهذه تعتبر مشكلة نفسية.
فأرجو من سيادتكم التكرم علي بإعطائي نبذة عن الدعامة ومضارها.
وهل أستطيع تركيبها, رغم أن جهازي التناسلي سليم, وإنما المشكلة نفسية؟
وسؤالي الآخر: أصبت بالثآليل التناسلية, فهل يوجد لها علاج؟ وقد قمت بعمل ليزر وحرقها, ولكنها ما زالت تظهر - حبة أو حبتين - فإذا تزوجت هل سأعدي زوجتي؟ وكيف أجنبها العدوى؟ وهل أشترط عند الخطبة عمل لقاح سرطان عنق الرحم حتى لا أعديها؟ وهل إذا تم أخذ اللقاح لا تنتقل العدوى للزوجة؟
أرجو منكم تفهم حالتي, والإجابة عنها بشكل واضح.
رزقكم الله الجنة, وشكرًا.