عدد النتائج : 577
في البحث عن (الإيمان بما وصف الله به نفسه وبما وصفه به رسوله من الأسماء والصفات)
أن الله بإثبات العلم استوعب ذكر الصفات التي هي صفات الإله ومن أنكرها كفر
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة العنكبوت > قوله تعالى الله يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر له
وصفه بكل ما يليق بصفات الإلهية (الله سبحانه )
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الصافات > قوله تعالى ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين
المراد من لفظ القبضة واليمين (فى جانب الله تعالى )
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الزمر > قوله تعالى وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة
نفي كونه تعالى جسما مركبا من الأعضاء والأجزاء
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الشورى > قوله تعالى وكذلك أوحينا إليك قرآنا عربيا لتنذر أم القرى ومن حولها
وعلم الله بالأشياء لا يقبل الزوال
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة النبأ > قوله تعالى وكل شيء أحصيناه كتابا
المراد بسبح اسم ربك أي مجده بأسمائه التي أنزلتها عليك
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الأعلى > قوله تعالى سبح اسم ربك الأعلى
لا يذكر العبد ربه إلا بالأسماء التي ورد التوقيف بها
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الأعلى > قوله تعالى سبح اسم ربك الأعلى
تنزيه الله تعالى عن كل ما لا يليق به في ذاته وفي صفاته وفي أفعاله
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الأعلى > قوله تعالى سبح اسم ربك الأعلى
العلو بالجهة على الله تعالى
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الأعلى > قوله تعالى سبح اسم ربك الأعلى
الإيمان بأسماء الله وصفاته وأحكام الصفات
تفسير السعدي > تفسير سورة الفاتحة > تفسير قوله تعالى بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين
إثبات الوجه لله تعالى على الوجه اللائق به تعالى وأن لله وجها لا تشبهه الوجوه
تفسير السعدي > تفسير سورة البقرة > تفسير قوله تعالى ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا
وصفه سبحانه وتعالى بالقيومية
نظم الدرر في تناسب الآيات والسور > سورة آل عمران > قوله تعالى إن الله لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء
فالله سبحانه وتعالى منتقم ممن تعدى طوره ونسي أنه عبد
نظم الدرر في تناسب الآيات والسور > سورة آل عمران > قوله تعالى يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا وما عملت من سوء
نداؤه سبحانه لا يشبه نداء غيره بل يكون من جميع الجوانب
نظم الدرر في تناسب الآيات والسور > سورة القصص > قوله تعالى فلما أتاها نودي من شاطئ الواد الأيمن في البقعة المباركة من الشجرة أن يا موسى إني أنا الله رب العالمين
فما وصف الله تعالى من نفسه وأسمائه على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم سميناه كما سماه ولم نتكلف علم ما سواه
تفسير القاسمي > تفسير سورة الأعراف > تفسير قوله تعالى إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام
الصفات يحتذى فيها حذو الذات فكما أنها منزهة عن التشبيه والتمثيل والتكييف فكذلك الصفات إثباتها منزه عن ذلك
تفسير القاسمي > تفسير سورة المؤمنون > تفسير قوله تعالى قال رب انصرني بما كذبون
ومعنى العلو والاستيلاء في صفة الله تعالى متشابهان
غريب القرآن للسجستاني > باب الهمزة > فصل الهمزة المكسورة
نفي الذات الموصوفة قد يكون نفيا للصفة دون الذات وقد يكون نفيا للذات أيضا
معترك الأقران في إعجاز القرآن > من وجوه الإعجاز > الوجه الثامن والعشرون من وجوه إعجازه احتواؤه على الخبر والإنشاء
كان بالله وبأسمائه وصفاته وأفعاله وأحكامه أعلم كان له أخشى وأتقى وإنما تنقص الخشية والتقوى بحسب نقص المعرفة بالله
فتح الباري في شرح صحيح البخاري لابن رجب > كتاب الإيمان > باب قول النبي أنا أعلمكم بالله وأن المعرفة فعل القلب
التأويل والإمساك عنه مع الإيمان بها مع الاعتقاد أن الظاهر غير مراد
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > باقي كتاب التفسير > ( ) ومن سورة الزمر > باب قوله وما قدروا الله حق قدره
وأسماء الله تعالى توقيفية
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الصيام > باب فضل شهر رمضان
كل ما وصف الله به نفسه في كتابه فتفسيره تلاوته والسكوت عنه
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب التفسير > سورة الزمر باب في قوله تعالى وما قدروا الله حق قدره
جاء حبر إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال إذا كان يوم القيامة وضع الله السماوات على إصبع والأرضين على إصبع والجبال على إصبع قال فضيل وهذه وهذه وهذه وهذه والثرى والماء وسائر الخلق على هذه ثم هزهن فقال أين الملوك ؟ لمن الملك اليوم ؟ لله الواحد القهار قال فض
السنن الكبرى للنسائي > كتاب النعوت > الواحد القهار
جاء حبر من اليهود إلى النبي صلى الله عليه وسلم قال إذا كان يوم القيامة جعل الله السماوات على إصبع والأرضين على إصبع والجبال والشجر على إصبع والماء والعرش على إصبع والخلائق كلها على إصبع ثم يهزهن فيقول أنا الملك أنا الملك فلقد رأيت رسول الله صلى الله عليه
السنن الكبرى للنسائي > كتاب النعوت > قوله ولتصنع على عيني