عدد النتائج : 443
في البحث عن (مذهب السلف في الصفات)
هؤلاء الجهمية قيل لهم لكم رب يتكلم؟ قالوا لا قيل فله يد؟ قالوا لا قيل فله قدم؟ قالوا لا قيل له إصبع؟ قالوا لا قيل فيرضى ويغضب؟ قالوا لا قيل فلا رب لكم
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > مقدمة المؤلف
ومن لم يعرف تفسير الحديث ويبلغه عقله فقد كفي ذلك وأحكم له معناه قد كفاه ذلك أهل العلم وأحكموا له علمه
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > مقدمة المؤلف
أما أبو بكر ذكر الأب عنده فقيل له هو الرعي واختلفوا فيه فقال لا تختلفوا أي سماء تظلني وأي أرض تقلني إذا قلت في كتاب الله بما لا أعلم
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > فصل في الدلالة على أنه لا يجوز الاشتغال بتأويلها وتفسيرها
تلى عمر على المنبر ( وفاكهة وأبا ) فقال هذه الفاكهة قد عرفناها فما الأب؟ ثم رجع على نفسه فقال لعمرك يا ابن الخطاب إن هذا لهو التكلف
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > فصل في الدلالة على أنه لا يجوز الاشتغال بتأويلها وتفسيرها
يا أبا العباس ( تعرج الملائكة والروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة ) أي يوم هذا؟
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > فصل في الدلالة على أنه لا يجوز الاشتغال بتأويلها وتفسيرها
فضل الراسخين على غيرهم أنهم يعرفون الأحكام المحكمات ما لا يعرفه غيرهم وقد قيل إن فضيلتهم تحصل بإيمانهم بالغيب على من لم يؤمن به
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > فصل في الدلالة على أنه لا يجوز الاشتغال بتأويلها وتفسيرها
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن الله لما قضى خلقه استلقى ثم رفع إحدى رجليه على الأخرى ثم قال لا ينبغي لأحد من خلقي أن يفعل هذا فقال أبو سعيد لا جرم والله لا أفعله
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > فصل في الدلالة على أنه لا يجوز الاشتغال بتأويلها وتفسيرها
معنى الجزء الأول حديث النبي صلى الله عليه وسلم إن الله خلق آدم على صورته قال صور آدم قبل خلقه ثم خلقه على تلك الصورة فإما أن يكون الله خلق آدم على صورته فلا وقد قال الله ( ليس كمثله شيء ) ولا نقول إن الله يشبهه شيء من خلقه
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > الفصل الثاني في إطلاق القول بأنه خلق آدم على صورته وأن الهاء راجعة على الرحمن
سمعت أحمد يقول وسأله رجل عن الحديث الذي روي عن النبي صلى الله عليه وسلم إن الله خلق آدم الجزء الأول على صورته على صورة آدم فقال أحمد فأين الذي يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم إن الله خلق آدم على صورة الرحمن
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > الفصل الثاني في إطلاق القول بأنه خلق آدم على صورته وأن الهاء راجعة على الرحمن
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تقبحوا الوجوه فإن الله خلق آدم على صورة الرحمن
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > الفصل الثاني في إطلاق القول بأنه خلق آدم على صورته وأن الهاء راجعة على الرحمن
اللهم صل على أبينا آدم الذي خلقته بيدك وأنحلته صورتك وأسجدت له ملائكتك وزوجته حواء أمتك فسبق عليه قضاؤك وقدرك
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > الفصل الثاني في إطلاق القول بأنه خلق آدم على صورته وأن الهاء راجعة على الرحمن
في قوله تعالى ( واسأل من أرسلنا من قبلك من رسلنا ) الآية قال سعيد بن جبير أحيا الله له الأنبياء حتى سألهم
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > فصل هل أحيا الله لنبيه الأنبياء في ليلة الإسراء أم نشر أرواحهم في مثل صورهم
لقي الرسل ليلة أسري به
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > فصل هل أحيا الله لنبيه الأنبياء في ليلة الإسراء أم نشر أرواحهم في مثل صورهم
ثم أتينا بيت المقدس فنشر لي أرواح الأنبياء فصليت معهم فبين أن النشر كان على الأرواح
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > فصل هل أحيا الله لنبيه الأنبياء في ليلة الإسراء أم نشر أرواحهم في مثل صورهم
قوله تعالى ( ثم دنا فتدلى ) هل الكناية في التدلي عن الله سبحانه أم عن جبريل؟
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > فصل ثان
قال تعالى ( فأوحى إلى عبده ما أوحى ) والوحي إنما يكون من الله تعالى
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > فصل ثان
وصفه بالصورة ووضع الكف بين كتفيه وهذه الصفة لا تتصف بها الأفعال والملك
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > فصل ثان
في قوله ( وجاء ربك ) قال قدرته قال أبو إسحاق بن شاقلا هذا غلط من حنبل لا شك فيه
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > فصل ثان
أرسلت إلى أبي عبد الله أستأذنه في أن أحدث بحديث قتادة عن عكرمة عن ابن عباس رأيت ربي فقال حدث به فقد حدث به العلماء
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > فصل ثان
قوله ( لا تقدموا بين يدي الله ورسوله ) فإنها نزلت على سبب وذلك أنهم قتلوا رجلين بغير أمر النبي صلى الله عليه وسلم فنزلت الآية فكان معناها لا تقدموا حدا ضربه الله على فريضة ولا تتقدموا على حد ضربه رسول الله صلى الله عليه وسلم في سنته
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات الرجل والقدم لربنا جل شأنه]
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال الإيمان يمان والحكمة يمانية وأجد نفس ربكم من قبل اليمن ومعناه ما تقدم في الحديث الذي قبله وهو أني أجد تفريج الله عني الجزء الأول وتنفيسه عن كربي بنصرته إياي من قبل أهل اليمن وذلك لما نصره المهاجرون والأنصار
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة العجب لربنا تبارك وتعالى]
ومما يشهد لصحة هذا التأويل وأن الريح من نفس ربكم إنما أراد بالنفس الفرج والروح ما سمعت أبا بكر بن الأنباري يقول إنما سميت الريح ريحا لأن الغالب عليها في هبوبها المجيء بالروح والراحة وانقطاع هبوبها يكسب الكرب والغم والأذى
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة العجب لربنا تبارك وتعالى]
حديث آخر رواه ابن فورك ولم يقع لي طريقه أنه قال هذا نفس ربي أجده بين كتفي أتتكم الساعة معناه هذا فرج الله عني صرف به غمومي وهمومي وكشف عن قلبي وسرى عن فؤادي ما كان يجده صلى الله عليه وسلم في مستقبل أوقاته من زوائد روح اليقين والألطاف فسمى ذلك نفس الرب
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة العجب لربنا تبارك وتعالى]
نص أحمد عليه في رواية ابن منصور وقد سأله ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر إلى السماء الدنيا أليس تقول بهذا الحديث؟ قال أحمد صحيح
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة النزول لربنا، تبارك وتعالى]
قيل لأبي عبد الله إن الله تبارك وتعالى ينزل إلى السماء الدنيا كل ليلة قال نعم قيل له وفي شعبان كما جاء الأثر؟ قال نعم
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة النزول لربنا، تبارك وتعالى]
وقال يوسف بن موسى قيل لأبي عبد الله إن الله ينزل إلى السماء الدنيا كيف شاء من غير وصف؟ قال نعم
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة النزول لربنا، تبارك وتعالى]