36- قوله تعالى:
nindex.php?page=treesubj&link=19647_29497_30386_34136_34305_34306_34513_29013nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=36وما عند الله خير وأبقى للذين آمنوا الآيات. فيها من خصال الدين
nindex.php?page=treesubj&link=19649التوكل nindex.php?page=treesubj&link=19715_30524_30520واجتناب الكبائر والفواحش nindex.php?page=treesubj&link=19548والحلم عند القدرة nindex.php?page=treesubj&link=24589وإقام الصلاة nindex.php?page=treesubj&link=2649وإيتاء الزكاة nindex.php?page=treesubj&link=27452_27129والمشاورة nindex.php?page=treesubj&link=9537والانتصار من الباغي ، قال
nindex.php?page=showalam&ids=12354النخعي: كان يكره لهم أن يستذلوا وكانوا إذا قدروا عفوا قال
nindex.php?page=showalam&ids=12440الكيا: وغيره: قد ندب الله إلى العفو في مواضع من كتابه وظاهر هذه الآية
nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=39والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون أن الانتصار أفضل وهو محمول على من تعدى وأصر لئلا يتجزأ الفساق على أهل الدين وآيات العفو فيمن ندم وأقلع.
36- قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=treesubj&link=19647_29497_30386_34136_34305_34306_34513_29013nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=36وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا الْآيَاتِ. فِيهَا مِنْ خِصَالِ الدِّينِ
nindex.php?page=treesubj&link=19649التَّوَكُّلُ nindex.php?page=treesubj&link=19715_30524_30520وَاجْتِنَابُ الْكَبَائِرِ وَالْفَوَاحِشُ nindex.php?page=treesubj&link=19548وَالْحِلْمُ عِنْدَ الْقُدْرَةِ nindex.php?page=treesubj&link=24589وَإِقَامُ الصَّلَاةِ nindex.php?page=treesubj&link=2649وَإِيتَاءُ الزَّكَاةِ nindex.php?page=treesubj&link=27452_27129وَالْمُشَاوَرَةُ nindex.php?page=treesubj&link=9537وَالِانْتِصَارُ مِنَ الْبَاغِي ، قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=12354النَّخْعِيُّ: كَانَ يَكْرَهُ لَهُمْ أَنْ يَسْتَذِلُّوا وَكَانُوا إِذَا قَدَرُوا عَفَوْا قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=12440الْكَيَا: وَغَيْرُهُ: قَدْ نَدَبَ اللَّهُ إِلَى الْعَفْوِ فِي مَوَاضِعَ مِنْ كِتَابِهِ وَظَاهِرُ هَذِهِ الْآيَةِ
nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=39وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ أَنَّ الِانْتِصَارَ أَفْضَلُ وَهُوَ مَحْمُولٌ عَلَى مَنْ تَعَدَّى وَأَصَرَّ لِئَلَّا يَتَجَزَّأَ الْفُسَّاقُ عَلَى أَهْلِ الدِّينِ وَآيَاتِ الْعَفْوِ فِيمَنْ نَدِمَ وَأَقْلَعَ.