آ . (30) قوله :
nindex.php?page=treesubj&link=28908_29010nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=30إنك ميت وإنهم ميتون : العامة على " ميت وميتون " . وقرأ
ابن محيصن nindex.php?page=showalam&ids=12356وابن أبي عبلة واليماني " مائت ومائتون " ، وهي صفة مشعرة بحدوثها دون " ميت " . وقد تقدم أنه لا خلاف بين القراء في تثقيل مثل هذا .
nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=31ثم إنكم تغليبا للمخاطب ، وإن كان واحدا في قوله : " إنك " على الغائبين في " وإنهم " .
[ ص: 427 ]
آ . (30) قَوْلُهُ :
nindex.php?page=treesubj&link=28908_29010nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=30إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ : الْعَامَّةُ عَلَى " مَيِّتٌ وَمَيِّتُونَ " . وَقَرَأَ
ابْنُ مُحَيْصِنٍ nindex.php?page=showalam&ids=12356وَابْنُ أَبِي عَبْلَةَ وَالْيَمَانِيُّ " مَائِتٌ وَمَائِتُونَ " ، وَهِيَ صِفَةٌ مُشْعِرَةٌ بِحُدُوثِهَا دُونَ " مَيِّتٍ " . وَقَدْ تَقَدَّمَ أَنَّهُ لَا خِلَافَ بَيْنَ الْقُرَّاءِ فِي تَثْقِيلِ مِثْلِ هَذَا .
nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=31ثُمَّ إِنَّكُمْ تَغْلِيبًا لِلْمُخَاطَبِ ، وَإِنْ كَانَ وَاحِدًا فِي قَوْلِهِ : " إِنَّكَ " عَلَى الْغَائِبِينَ فِي " وَإِنَّهُمْ " .
[ ص: 427 ]