nindex.php?page=treesubj&link=28974_29692_32109nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=5إن الله لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء nindex.php?page=treesubj&link=28974_28662_28723_30452_32688_32689_33679_34092nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=6هو الذي يصوركم في الأرحام كيف يشاء لا إله إلا هو العزيز الحكيم nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=5لا يخفى عليه شيء : في العالم فعبر عنه بالسماء والأرض، فهو مطلع على كفر من كفر وإيمان من آمن، وهو مجازيهم عليه،
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=6كيف يشاء : من الصور المختلفة المتفاوتة، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=16248طاوس : (تصوركم)، أي: صوركم لنفسه ولتعبده، كقولك: أثلت مالا إذا جعلته أثلة، أي: أصلا، وتأثلته إذا أثلته لنفسك.
وعن
nindex.php?page=showalam&ids=15992سعيد بن جبير : هذا حجاج على من زعم أن
عيسى كان ربا، كأنه نبه بكونه مصورا في الرحم على أنه عبد كغيره، وكان يخفى عليه ما لا يخفى على الله.
nindex.php?page=treesubj&link=28974_29692_32109nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=5إِنَّ اللَّهَ لا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلا فِي السَّمَاءِ nindex.php?page=treesubj&link=28974_28662_28723_30452_32688_32689_33679_34092nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=6هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=5لا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ : فِي الْعَالَمِ فَعُبِّرَ عَنْهُ بِالسَّمَاءِ وَالْأَرْضِ، فَهُوَ مُطَّلِعٌ عَلَى كُفْرِ مَنْ كَفَرَ وَإِيمَانِ مَنْ آمَنَ، وَهُوَ مُجَازِيهِمْ عَلَيْهِ،
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=6كَيْفَ يَشَاءُ : مِنَ الصُّوَرِ الْمُخْتَلِفَةِ الْمُتَفَاوِتَةِ، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=16248طَاوُسٌ : (تَصَوَّرَكُمْ)، أَيْ: صَوَّرَكُمْ لِنَفْسِهِ وَلِتَعَبُّدِهِ، كَقَوْلِكَ: أَثَلْتُ مَالًا إِذَا جَعَلْتَهُ أَثْلَةً، أَيْ: أَصْلًا، وَتَأَثَّلْتُهُ إِذَا أَثَّلْتَهُ لِنَفْسِكَ.
وَعَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=15992سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ : هَذَا حِجَاجٌ عَلَى مَنْ زَعَمَ أَنَّ
عِيسَى كَانَ رَبًّا، كَأَنَّهُ نَبَّهَ بِكَوْنِهِ مُصَوَّرًا فِي الرَّحِمِ عَلَى أَنَّهُ عَبْدٌ كَغَيْرِهِ، وَكَانَ يَخْفَى عَلَيْهِ مَا لَا يَخْفَى عَلَى اللَّهِ.