nindex.php?page=treesubj&link=28861_30549_31912_29024nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=36أم لم ينبأ أي بل ألم يخبر .
nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=36بما في صحف موسى وهي التوراة
nindex.php?page=treesubj&link=31851_29024nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=37وإبراهيم وبما في صحف
إبراهيم التي نزلت عليه
nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=37الذي وفى أي وفى وأتم ما أمر به ، أو بالغ في الوفاء بما عاهد عليه الله تعالى ، وقال
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : وفى بسهام الإسلام كلها ولم يوفها أحد غيره وهي ثلاثون سهما منها عشرة في براءة
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=111إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم [التوبة : 111] الآيات ، وعشرة في الأحزاب
nindex.php?page=tafseer&surano=33&ayano=35إن المسلمين والمسلمات [الأحزاب : 35] الآيات ، وست في - قد أفلح المؤمنون - الآيات التي في أولها ، وأربع في سأل سائل
nindex.php?page=tafseer&surano=70&ayano=26والذين يصدقون بيوم الدين [المعارج : 26] الآيات ، وفي حديث ضعيف
nindex.php?page=hadith&LINKID=885548عن nindex.php?page=showalam&ids=481أبي أمامة يرفعه ، nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=37وفى بأربع ركعات كان يصليهن في كل يوم ، وفي رواية يصليهن أول النهار .
وأخرج
nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد من حديث
معاذ بن أنس مرفوعا أيضا
nindex.php?page=hadith&LINKID=695916«ألا أخبركم لم سمى الله تعالى إبراهيم خليله الذي وفى لأنه كان يقول كلما أصبح وأمسى سبحان الله حين تمسون وحين تصبحون الآية » وقال
nindex.php?page=showalam&ids=16584عكرمة :
nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=37وفى بتبليغ هذه العشرة أن لا تزر إلى آخره «وقيل ، وقيل : » والأولى العموم وهو مروي عن
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن قال : ما أمره الله تعالى بشيء إلا وفى به وتخصيصه عليه السلام بهذا الوصف لاحتماله ما لا يحتمله غيره ، وفي قصة الذبح ما فيه كفاية
[ ص: 66 ] وخص هذان النبيان عليهما السلام بالذكر قيل : لأنه فيما بين
نوح وإبراهيم كانوا يأخذون الرجل بابنه وبأبيه وعمه وخاله ، والزوج بامرأته ، والعبد بسيده فأول من خالفهم
إبراهيم وقرر ذلك
موسى ولم يأت قبله مقرر مثله عليه السلام ، وتقديمه لما أن صحفه أشهر عندهم وأكثر ، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=481أبو أمامة الباهلي nindex.php?page=showalam&ids=15992وسعيد بن جبير وأبو مالك الغفاري وابن السميفع nindex.php?page=showalam&ids=15948وزيد بن علي «وفى » بتخفيف الفاء.
nindex.php?page=treesubj&link=28861_30549_31912_29024nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=36أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ أَيْ بَلْ أَلَمْ يُخْبَرْ .
nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=36بِمَا فِي صُحُفِ مُوسَى وَهِيَ التَّوْرَاةُ
nindex.php?page=treesubj&link=31851_29024nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=37وَإِبْرَاهِيمَ وَبِمَا فِي صُحُفِ
إِبْرَاهِيمَ الَّتِي نَزَلَتْ عَلَيْهِ
nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=37الَّذِي وَفَّى أَيْ وَفَّى وَأَتَمَّ مَا أُمِرَ بِهِ ، أَوْ بَالَغَ فِي الْوَفَاءِ بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهِ اللَّهَ تَعَالَى ، وَقَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنُ عَبَّاسٍ : وَفَّى بِسِهَامِ الْإِسْلَامِ كُلِّهَا وَلَمْ يُوَفِّهَا أَحَدٌ غَيْرُهُ وَهِيَ ثَلَاثُونَ سَهْمًا مِنْهَا عَشْرَةٌ فِي بَرَاءَةٍ
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=111إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ [التَّوْبَةَ : 111] الْآيَاتِ ، وَعَشْرَةٌ فِي الْأَحْزَابِ
nindex.php?page=tafseer&surano=33&ayano=35إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ [الْأَحْزَابَ : 35] الْآيَاتِ ، وَسِتٌّ فِي - قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ - الْآيَاتِ الَّتِي فِي أَوَّلِهَا ، وَأَرْبَعٌ فِي سَأَلَ سَائِلٌ
nindex.php?page=tafseer&surano=70&ayano=26وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ [الْمَعَارِجَ : 26] الْآيَاتِ ، وَفِي حَدِيثٍ ضَعِيفٍ
nindex.php?page=hadith&LINKID=885548عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=481أَبِي أُمَامَةَ يَرْفَعُهُ ، nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=37وَفَّى بِأَرْبَعِ رَكَعَاتٍ كَانَ يُصَلِّيهِنَّ فِي كُلِّ يَوْمٍ ، وَفِي رِوَايَةٍ يُصَلِّيهِنَّ أَوَّلَ النَّهَارِ .
وَأَخْرَجَ
nindex.php?page=showalam&ids=12251أَحْمَدُ مِنْ حَدِيثِ
مُعَاذِ بْنِ أَنَسٍ مَرْفُوعًا أَيْضًا
nindex.php?page=hadith&LINKID=695916«أَلَا أُخْبِرُكُمْ لِمَ سَمَّى اللَّهَ تَعَالَى إِبْرَاهِيمَ خَلِيلَهُ الَّذِي وَفَّى لِأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ كُلَّمَا أَصْبَحَ وَأَمْسَى سُبْحَانَ اللَّهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ الْآيَةَ » وَقَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=16584عِكْرِمَةُ :
nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=37وَفَّى بِتَبْلِيغِ هَذِهِ الْعَشْرَةِ أَنْ لَا تَزِرُ إِلَى آخِرِهِ «وَقِيلَ ، وَقِيلَ : » وَالْأَوْلَى الْعُمُومُ وَهُوَ مَرْوِيٌّ عَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنِ قَالَ : مَا أَمَرَهُ اللَّهُ تَعَالَى بِشَيْءٍ إِلَّا وَفَّى بِهِ وَتَخْصِيصُهُ عَلَيْهِ السَّلَامُ بِهَذَا الْوَصْفِ لِاحْتِمَالِهِ مَا لَا يَحْتَمِلُهُ غَيْرُهُ ، وَفِي قِصَّةِ الذَّبْحِ مَا فِيهِ كِفَايَةٌ
[ ص: 66 ] وَخُصَّ هَذَانِ النَّبِيَّانِ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ بِالذِّكْرِ قِيلَ : لِأَنَّهُ فِيمَا بَيْنَ
نُوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ كَانُوا يَأْخُذُونَ الرَّجُلَ بِابْنِهِ وَبِأَبِيهِ وَعَمِّهِ وَخَالِهِ ، وَالزَّوْجَ بِامْرَأَتِهِ ، وَالْعَبْدَ بِسَيِّدِهِ فَأَوَّلُ مَنْ خَالَفَهُمْ
إِبْرَاهِيمُ وَقَرَّرَ ذَلِكَ
مُوسَى وَلَمْ يَأْتِ قَبْلَهُ مُقَرِّرٌ مِثْلُهُ عَلَيْهِ السَّلَامُ ، وَتَقْدِيمُهُ لِمَا أَنَّ صُحُفَهُ أَشْهَرُ عِنْدَهُمْ وَأَكْثَرُ ، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=481أَبُو أُمَامَةَ الْبَاهِلِيُّ nindex.php?page=showalam&ids=15992وَسَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ وَأَبُو مَالِكٍ الْغِفَارِيُّ وَابْنُ السَّمَيْفَعِ nindex.php?page=showalam&ids=15948وَزَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ «وَفَى » بِتَخْفِيفِ الْفَاءِ.