نماذج من روائع الوقف الاجتماعي في التراث الإسلامي:
- وقف تزويج الفقيرات.
- وقف تعريس المكفوفين، بحيث كانت في فاس دار لتزويج المكفوفين.
- توزيع الخبز المجاني لإغناء الناس عن السؤال.
- وقف النساء الغاضبات؛ وهو وقف يقوم على رعاية النساء اللاتي طلقن أو هجرن حتى يتزوجن أو يرجعن إلى أزواجهن.
- وقف الثياب، لكسوة العرايا والمقلين وستر عورات الضعفاء والعاجزين.
- وقف نقطة الحليب، وكان من ميراث صلاح الدين الأيوبي، رحمه الله تعالى، وقد جعل في أحد أبواب القـلعة الباقية إلى الآن بدمشق ميزابا يسيل منه الحليب وميزابا آخر يسـيل [ ص: 72 ] منه الماء المذاب فيه السـكر، تأتي إليه الأمهـات يومين في الأسـبوع ليأخذن لأطـفالهن وأولادهن ما يحتاجون إليه من حليب وسكر.
- وقف لإيواء الغرباء وابن السبيل، حيث يقوم على تقديم الطعام وتوفير الرعاية له والإقامة حتى يعود إلى أهله.
- وقـف الأواني المكسورة، إذ يوفر الضمانة الاجتماعية للأحداث والخدم إذا كسروا الأواني حتى يدفعوا عنهم حرج التوبيخ أو الضرب أو الطرد من العمل.
- وقف قصـر الفقراء، عمـره نور الدين زنكي، رحمه الله، في ربوة دمشق لما رأى في ذلك المنتزه قصور الأغنياء وعز عليه الفقراء أن لا يستمتعوا مثلهم بالحياة.
- وقف مخصص لختان الأولاد من أبناء الفقراء والأيتام.
- وقف لإعارة الأواني والأدوات.
- وقف المطـاعم الشعبـيـة لاسيما للحـجـاج أو في رمضـان وللفـقراء في غيرهما.
- وقـف الثـوب الملوث، فإن وقـع عليه زيت يـذهب للوقـف ليأخـذ ما يشتري به ثوبا آخر. [ ص: 73 ]
- وقف الأسبلة لتسبيل الماء في الطرقات العامة ليشرب بها الناس والحيوانات.
- أوقاف في خدمة المتسولين والمتشردين لإطعامهم.
- أوقاف الأيتام لرعاية القاصرين والعناية بهم.
- وقف لغسل الجنابة، حينما يفتقده من يصبح كذلك.
- وقف الأعراس، لاسيما الدور المفروشة وأثاثها مع أدوات الوليمة.
- وقف الآبار في الفلوات لسقي الماشية والزروع والمسافرين.
- أوقاف تقدم الطعام والتوسعة على الناس في شهر رمضان وفي يوم عاشوراء وأوقاف إفطار الصائمين.
- الحمامات.
- دور المسافرين والعمارات تغنيهم عن البحث عن الكراء والاستئجار.
- وقف وفاء الديون.
- وقف مساعدة أهل الكتاب.
- وقف الموتى.
- وقف البذار للفلاحين. [ ص: 74 ]