المبحث السادس: علماء مغاربة بالقدس الشريف:

إن مما يدل على الطابع الإسلامي لمدينة القدس الشريف تعلق أعلام الدنيا بهذه المدينة المقدسة؛ فيهـا ولد وعـاش المـئـات من علماء الإسلام، وإن من بركة المدينة أن استقبلت الآلاف من مختلف أنحاء المعمورة وعبر القارات كلها، فمنهم من تعلم فيها ومنهم من علم فيها في أحضان المسجد الأقصى ومدارسه؛ وكان للمغاربة نصيب من ذلك مما يقوي تعلقهم بهذه الأرض المباركة، منهم الأعلام الآتية أسماؤهم:

1- محمد بن الوليد الطرطوشي، وطرطوشة من الأندلس.

2- محمد بن علي بن أبي بكر بن العربي، من إشبيليا بالأندلس.

3- أبو عبد الله محمد بن إبراهيم القـرشـي الهـاشـمي مـن الجـزيرة الخضراء بالأندلس.

4- ياسين بن سهل القابسي، من قابس الخشاب، بتونس.

5- أبو الحسن علي بن محمد المعافري المالقي، من مالقة بالأندلس.

6- علوان بن إبراهيم من رندة "حصن" بالأندلس.

7- أبو عبد الله محمد العبدري، من حاحة، قبيلة بربرية بالمغرب.

8- أبو الفتح عبد الله بن محمد بن أحمد بن مرزوق التلمساني، من تلمسان بالجزائر.

9- عمر بن عبد الله المصمودي، من المغرب. [ ص: 29 ]

10- عبد الله بن عـلي بن سـلـيـمـان الجـمال الغـرناطـي، من غـرناطـة الأندلس.

11- محمـد بن عـلي بن محمـد بن محمـد مثبت الخولاني الأندلسي، من الأندلس.

12- محمـد بن جـابر الوادي آشـي، من وادي آش، قرية شرقي غرناطة بالأندلس.

13- خـليفـة بن مسعـود المغـربي الجـابري المـالمـي، من قبيـلـة بني جابر بالمغرب.

14- شمس الدين محمد بن علي ابن الأزرق من غرناطة بالأندلس.

15- إبراهيم بن محمد بن مبارك البرتي، من المغرب الكبير، ولعله من سبراتا ليبيا.

16- محمد فولاذ بن عبد الله المغربي، من المغرب.

17- عبد الواحد بن جبارة المغربي، من المغرب.

18- عبد الله بن أحمد بن عبد الله المراكشي من مراكش بالمغرب.

وهـذه مجرد قائمـة لبعـض من حـل ببيت المقدس من العلماء الأفذاذ وكانت لهـم بصمـات هنـاك، وذكرهـم التاريخ، ولا شك أن ثمة عشرات من العلماء ممن لم نذكرهم ولاسيما من المغرب الكبير، وفيمن ذكرنا كفاية للتعـبـير عن مـدى تعلـق المغاربة بـهذه الأرض المباركة، والقائمة مفتوحة إلى قيام الساعة. [ ص: 30 ]

المبحث السادس: علماء مغاربة بالقدس الشريف:

إن مما يدل على الطابع الإسلامي لمدينة القدس الشريف تعلق أعلام الدنيا بهذه المدينة المقدسة؛ فيهـا ولد وعـاش المـئـات من علماء الإسلام، وإن من بركة المدينة أن استقبلت الآلاف من مختلف أنحاء المعمورة وعبر القارات كلها، فمنهم من تعلم فيها ومنهم من علّم فيها في أحضان المسجد الأقصى ومدارسه؛ وكان للمغاربة نصيب من ذلك مما يقوي تعلقهم بهذه الأرض المباركة، منهم الأعلام الآتية أسماؤهم:

1- محمد بن الوليد الطرطوشي، وطرطوشة من الأندلس.

2- محمد بن علي بن أبي بكر بن العربي، من إشبيليا بالأندلس.

3- أبو عبد الله محمد بن إبراهيم القـرشـي الهـاشـمي مـن الجـزيرة الخضراء بالأندلس.

4- ياسين بن سهل القابسي، من قابس الخشاب، بتونس.

5- أبو الحسن علي بن محمد المعافري المالقي، من مالقة بالأندلس.

6- علوان بن إبراهيم من رندة "حصن" بالأندلس.

7- أبو عبد الله محمد العبدري، من حاحة، قبيلة بربرية بالمغرب.

8- أبو الفتح عبد الله بن محمد بن أحمد بن مرزوق التلمساني، من تلمسان بالجزائر.

9- عمر بن عبد الله المصمودي، من المغرب. [ ص: 29 ]

10- عبد الله بن عـلي بن سـلـيـمـان الجـمال الغـرناطـي، من غـرناطـة الأندلس.

11- محمـد بن عـلي بن محمـد بن محمـد مثبت الخولاني الأندلسي، من الأندلس.

12- محمـد بن جـابر الوادي آشـي، من وادي آش، قرية شرقي غرناطة بالأندلس.

13- خـليفـة بن مسعـود المغـربي الجـابري المـالمـي، من قبيـلـة بني جابر بالمغرب.

14- شمس الدين محمد بن علي ابن الأزرق من غرناطة بالأندلس.

15- إبراهيم بن محمد بن مبارك البرتي، من المغرب الكبير، ولعله من سبراتا ليبيا.

16- محمد فولاذ بن عبد الله المغربي، من المغرب.

17- عبد الواحد بن جبارة المغربي، من المغرب.

18- عبد الله بن أحمد بن عبد الله المراكشي من مراكش بالمغرب.

وهـذه مجرد قائمـة لبعـض من حـل ببيت المقدس من العلماء الأفذاذ وكانت لهـم بصمـات هنـاك، وذكرهـم التاريخ، ولا شك أن ثمة عشرات من العلماء ممن لم نذكرهم ولاسيما من المغرب الكبير، وفيمن ذكرنا كفاية للتعـبـير عن مـدى تعلـق المغاربة بـهذه الأرض المباركة، والقائمة مفتوحة إلى قيام الساعة. [ ص: 30 ]