السؤال
السلام عليكم
كنت أعاني من وساوس في العقيدة، وذهبت إلى الطبيب النفسي وأعطاني الدواء غير أنه لم ينفعني، ثم - بفضل الله - هداني إلى الطريق المستقيم، وصدقوني تحسنت حالتي كثيراً، بل شفيت تماماً من وساوس العقيدة، وبقيت وساوس أخرى مثل هل أني عقيم؟ ولكن بعد مدة 9 أشهر انتكست، أصبحت أشاهد الأفلام والموسيقى، وأستمني، ولكن شاء الله أن أعود إلى الطريق المستقيم، ولكن بمجرد عودتي إلى الله عادت إلي الوساوس، وهي في يومها الثاني.
أنا خائف أن أعاني من ذلك القلق النفسي الرهيب الذي كنت أتمنى الموت من شدته علي، وكيف أعالج هذه الوساوس في الدنيا والآخرة؟ وهل أنا مأجور على هذا الألم النفسي؟