السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا صاحب الاستشارة رقم 266587، أخذت الجرعة الموصى بها من Seroxat ، وبعدها والحمد لله أصبحت أصلي إماماً دون خوف، تحسنت نفسيتي بدرجة 90% .
خفّضت الجرعة تدريجياً حتى توقفت تماماً عن العلاج، بعد فترة شهر من ذلك واجهت موقفاً تطلّب مني أن أعرف عن نفسي أمام مجموعة من الناس، خفت جداً، وتسارعت دقات قلبي بشكل مخيف، وكان واضحاً علي علامات القلق
والإحراج.
هذه الحادثة أدت لزعزعة الثقة في نفسي؛ مما جعلني أخاف مجدداً من أن أصلي إماماً، حيث بدأت أخاف جداً عندما أبدأ الصلاة مع أكثر من شخصين، إن حالتي النفسية مزرية تماماً، وبدأت أخاف على نفسي من تطور الحالة لتصبح عضوية - لا قدر الله - ولكنني مصر على العلاج والتخلص من هذا الوهم.
بدأت من يومي بالعلاج مجدّدا مع Seoxat فأود من حضراتكم التكرم بتوجيه النصيحة لي علماً بأنني أعاني أيضاً من عدم الانتباه.
جزاكم الله كل خير.