السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا الفتاة الكبرى لدى والديّ، وأعلم أن رضاهما من رضا الله -عز وجل- وغضبهما من غضبه؛ لذلك أسعى لأن أكون بارة بهما قدر استطاعتي.
مشكلتي هي أني أقع في بعض المواقف، فلا أعرف ان كان ما فعلته خطأ أم لا؟
سؤالي هو: كيف أكون بارة بوالدي؟ وما هي الطرق المثلى لنصحهما ومناقشتهما في بعض القضايا؟