السؤال
السلام عليكم
حفظكم الله ورعاكم.
لدي مشكلة لا أعلم تفسيرها، وما إذا كنت مطرودًا من رحمة الله، فأنا لي أكثر من أربع سنوات لم أصل ركعتين لله.
علماً بأني أشعر بتأنيب الضمير، وأشعر بالغيرة عندما أرى شخصاً وفقه الله لطاعته، فما هو تفسيركم لقصتي؟ هل أنا مطرود من رحمة الله تعالى؟ هل أنا كافر، وطبع على قلبي الكفر؟ هذه أسئلة تراودني، ومع ذلك أقول: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، ولا زال لدي أمل أن يتداركني الله برحمته، لا أريد اليأس من رحمة الله.
جزاكم الله خيرا الجزاء، وتقبل الله صيامكم وأعمالكم، ووفقكم الله لما فيه خير.